المنشورات

"يا ربّ، إلى مَن نذهب وكلام الحياة الأبديّة" (يو 68:6)

لِم وُضِع كتيِّب “صلوات التّعزية والرجاء”؟

الموت هو واقعٌ محتومٌ، أليمٌ، يُصيب كلَّ إنسانٍ، مِن هنا مسَّت الحاجة، وألحّت على جماعتنا وَضع هذا الكتيّب، ليَكون سندًا لكلّ محزونٍ أو فاقدٍ للرّجاء، في الصّلاة والتأمّل بكلمة الحياة الأبديّة.

يتضمّن الكتيّب صلواتٍ ليتورجيّةً، وقراءاتٍ من الكتاب المقدّس؛ من المزامير، والرسائل، والأناجيل، ومختاراتٍ من رسائل التّعزية للآباء القدّيسِين.

أُعِدّ هذا الكتيّب بإشراف لجنةٍ من الآباءِ الأجلّاء المرافقِين للجماعة ببركة أصحاب السيّادة الساميّ الاحترام: صاحب السيّادة المطران أنطوان نبيل العنداري – صاحب السيّادة المطران جورج خضر – صاحب السيّادة المطران كيرلس بسترس.

أُطلِق هذا الكتيّب في لقاء السّنوات العَشر لجماعتنا الرسوليّة، يوم 4 آب 2016 في  دير سيّدة البير – بقنايا. 

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp