[blank h=”30″]
[/blank]
[column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”]
لقاء روحي،
حول روحانيّة الجماعة وأهدافها،
[/column]
[divider type=”1″]
[/divider]
[column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”]
بهدف تعزيز الرّجاء بالربّ يسوع القائم – معطي الحياة، وفي معرض الانفتاح على هذا الموضوع الجريء “حقيقة الموت” مع فئة حساسة وأساسيّة في مجتمعنا، تداعينا، نحن الشباب لنلتقي برفاقنا في هذه المسيرة، ومشاركينا في هذه الدعوة. تشاركنا الأفكار والاهتمامات بعد أن تعارفنا كل بدوره بطريقة طريفة رمى فيها كلّ من فضوله للتعرف بالآخر.
ثم اطّلع كلّ منّا على عمق روحانية جماعتنا “اذكرني في ملكوتك” ونشاطاتها الروحية ورسائلها “إلى إخوتي الخمسة ” وأعمال الرحمة التي تقوم بها لأجل الراقدين على رجاء القيامة، وذلك بعد أن اختصرت لنا مايا الهبر، هوية الجماعة وتاريخ نشأتها وتركتنا نكتشف الباقي في عرض مصور يفصل كلّ ما ذكر أعلاه .
أما الخوري جوزف سلوم، المرشد، فقد أضاء على أهمية جماعتنا وجدية التزامنا فيها، ودعانا إلى الإتحاد للتغيير، إذ لنا نحن الشباب طابع مميز ومبدّل، ومحمس تجاه المجتمع بأكمله مما سيحث الآخرين على مناقشة موضوع الموت بانفتاح أكبر ورجاء أعمق بالقيامة التي هي حقيقة ايماننا.
كما زوّدنا الأب ميشال عبود الكرملي، بقصة فحواها تعرّف الرب تعرّفاً حقاً حتى يزول الخوف منه.
وقد تخلّل اللقاء حديث حول مشاريع مستقبليّة تجمعنا نحن الشباب في لقاءات روحية وترفيهية وغيرها، وقبل أن نتودّع تبادلنا نخب اللقاء الأول الذي صادف اليوم الأول من زمن الصوم المبارك في جو من البهجة والفرح.
ملاحظة: دوّن اللقاء بتصرّف.
[/column]