السَّنة الطَّقسيّة
رسالة بِقلم الخوري جان يمين،
“لقد دَخلَ الربُّ الإله في الزَّمن ليُقدِّسَ الزَّمن، وتَجسَّدَ وصارَ إنسانًا ليَبلُغَ هذا الإنسانُ إلى مِلْءِ الخلاصِ الّذي فقَدَه بالخطيئة وعِصيانِ الله والابتعادِ عنه. اقتَرَب الله من الإنسانِ …”
رسالة بِقلم الخوري جان يمين،
“لقد دَخلَ الربُّ الإله في الزَّمن ليُقدِّسَ الزَّمن، وتَجسَّدَ وصارَ إنسانًا ليَبلُغَ هذا الإنسانُ إلى مِلْءِ الخلاصِ الّذي فقَدَه بالخطيئة وعِصيانِ الله والابتعادِ عنه. اقتَرَب الله من الإنسانِ …”
رسالة بِقلم الأب هاني شلالا، المرسل اللبنانيّ،
“إنَّ نَشيدَ مَريم هو صرخةُ حُبٍّ وإيمانٍ ورجاء، تُعبِّرُ عن الفرحِ والابتهاج، عن الشُّكرِ والحَمد، عن التَّعظيمِ والتَّمجيدِ لله، لأنَّ مَريم، حوَّاءَ الجديدة، قد استعادَتْ بَهاءَ صُورةِ الله …”
رسالة بِقلم الخوري جوزف سلوم،
“يشكو عالمُنا من أزمة دَيمومة الاِلتزامات، ونزاهة الاِتّفاقات، وصِدق الوعود، والوفاء بالعهود، وجدِّية المثابرة، ودقّة التَّنفيذ والأمانة لِلحالة. وإذا كان الوعدُ هو إخبار عن فِعلٍ يُلزِم …”
رسالة بِقلم الخوري ميلاد مخلوف،
“هذا الـمَثَل هو دعوةٌ لِعيشِ الرَّجاءِ الّذي لا يُخيِّبُ، دعوةٌ للثِّقةِ في حِكمةِ الله، ولِعَدَمِ التَّسرُّعِ في الدَّينونةِ. ونحنُ، الـمُنتَمِين إلى جماعة ” أذكرني في ملكوتِكَ”، الّتي تَرفعُ الصَّلواتِ على نيّةِ موتانا …”
رسالة بِقلم الأب شربل كيروز ر.ل.م.
“يشتِمِلُ حَدَثُ اكتشافِ القبرِ الفارغ على سلسِلَةِ تحوُّلاتٍ كبيرةٍ في الأفعالِ والمواقفِ تتَدَرّجُ في حركَةٍ تصاعدِيَّةٍ لدى الأشخاصِ وفي مُجرياتِ الأمور ….”
رسالة بِقلم الأب زياد صقر،
“يَظهر الصَّوم المسيحيّ كوسيلةٍ لتَحويل حياة المؤمِن من مجرّد طقوس دينيّة إلى مسيرة إيمانيّة حقيقيّة، حيث يَسعى المؤمِن للعودة إلى الله وتحقيق شراكةٍ دائمةٍ معه، مستمدًّا معونة الله …”
رسالة بِقلم الأب مارون اسطفان المريميّ،
“مع مار مارون نتذكَّر أنَّ الحياة الـمُكرَّسة، والّتي هِيَ مثال للحياة الـمسيحيَّة، مبنيَّة على الصّلاة والتمييز. الصّلاة المفعَمة بالتمييز هِيَ لقاء بالربّ يُبدِّلُ القلب، يُنيرُ العقل، يُطهِّرُ الأفكار …”
رسالة بِقلم الأب يونان عبيد،
“لِكُلِّ شهرٍ، وَلِكُلِّ يومٍ، معنًى مُستَوحًى مِنَ التَّاريخ السِّياسي والحَضاري والدِّيني. وحسْبَ التَّقويمِ الرُّومانيِّ، اسْمُ هذا الشَّهرِ janvier نِسبَةً إلى الإله “جاونس” الَّذي يَحظى بِمَقدرةِ مَعرِفةِ …”
بقلم الأب مارون اسطفان
في كنيستنا المارونيّة، يَبْدَأ شهر شباط كُلَّ سَنَةٍ بِعِيد دُخُول الـمسيح إِلَـى الهيكَل (عيد الـمكرَّسين أيضًا) وَيَنْتَهِي هَذَا العام بِأُسْبُوع تَذْكَار الـموتى الـمؤمِنِين الَّذِي نُصَلِّي فِيه، قبل بداية زمن الصّوم الـمبارك، لِراحة نفوس الّذين سبَقونا وانتقلوا مِن بَيننا على رجاء القيامة. يسوع نفسه الّذي حيَّاه سمعان الشيخ في الهيكل طفلاً ورأى فيه نُورًا يَنْجَلِي للأُمَم هُوَ يُضيء قُلُوبَ الَّذين فَقَدُوا أَحِبَّاء لَـهُم ويبُثُّ فيهم الرّجاء الّذي “يَمْسَحُ كُلَّ دَمْعَةٍ مِن عُيُونِهِم” (رؤ 21/4)….للمزيد
بقلم الأب يونان عبيد،