احتفل الخوري جوزف سلّوم، خادم الرعيّة، بالقدّاس الإلهيّ لأجل الرّاقدين، وذلك بمشاركة جماعتنا الرسوليّة التي انطلقت على مثال الجماعة الأولى، شاهدةً لقيامة المسيح، وسائرةً في خدمة الرسالة بفرح الرجاء ويقين الحياة الأبديّة. المسيح قام، حقًا قام!

“أيّها الابنُ الفادي والمخلّص، يسوعَ المسيح، فيكَ كلُّ رجاءٍ، أنتَ الذي غلبْتَ الموتَ بالموتِ، فيك كلُّ خلاصٍ، أنت يا مَن قلتَ:” مَن آمنَ بي لا يموتُ أبدا”، منكَ كلُّ حياةٍ، علّمنا أن نؤمنَ بأنَّ الموتَ هو في خدمةِ الحياة، هو عبورٌ إلى يمينِ الآب، وهو شراكةٌ…”