“لكن ثقوا أنا قد غلبتُ العالم” (يو 33:16)،
دير سيّدة البير – بقنايا، المتن.

“ ثِقوا قد غَلَبْتُ العالم” هي الآية الأخيرة الّتي قالها الربّ وهو يُودّع تلاميذه قبل الذّهاب إلى الموت، كما أنّه صلّى الصّلاة الكهنوتيّة الّتي يُصلّيها كاهنٌ يُقدّم الذّبيحة، كيف هذا؟ وهو ذاهِبٌ ليُرينا مشهد الضّعف والهَوان؟ …”

تأمّل للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“أنا، كإنسانٍ مسيحيّ، لديّ علامة واحدة تُميّزني، هي علاقتي بالله، فالخيار لي، إمّا أسمع كلامه أو لا أسمعه. الله هو الّذي يطلب منّي، وما طلبه لا يُرهقني فقال “تعالَوْا إليّ، أيّها المُتعبون والمُثقلون وأنا أريحكم” …”

عظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“أنّ الصّوم هو تحويل؛ فإذا لم أجتهد على تغيير نفسي لأعبر إلى شاطئ الأمان ، لا أكون قد عشتُ الصّوم كما يجب. والصّوم فرح، فإذا كان أحدهم عابِساً لا يكون قد عاش الصّوم فعلاً. الصّوم هو علاقة مُكثّفة مع الله …”

تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، https://www.youtube.com/watch?v=Feg6hDCfvzg&list=PLTn_37ZC7JyFkg-gU-gcB0ZvEiqHqNcvs&index=1&t=340s&pp=gAQBiAQB “إنجيل القدّيس يوحنّا الرّسول – الإصحاح العاشر” سنتأمّل، اليوم، الإصحاح العاشر

تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، https://www.youtube.com/watch?v=RDa1nfvDgxE&list=PLTn_37ZC7JyFkg-gU-gcB0ZvEiqHqNcvs&index=2&t=168s&pp=gAQBiAQB “إنجيل القدّيس يوحنّا الرّسول – الإصحاح السّادس” سنبدأ، اليوم، بالإصحاح السّادس

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جورج نخول،
نحن في هذه الرعيّة المباركة سوف نعمل من أجل تأسيس جماعة “اذكرني في ملكوتك”، فنرافق معًا كلّ الحزانى والارامل واليتامى، لكي نكون جسمًا واحدًا، والربّ يسوع هو موحّدنا …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp