عظة للخوري يوسف الخوري، خادم رعيّة سيّدة الخلاص – مرجبا
“الحياة تمنَحنا الفُرصة، لنُعبِّر للآخرين أنّنا حقًّا أبناء الله، إذ إنّنا مدعوّون إلى تمجيد الله بأعمالنا. ولكن إن لم يشعر الإنسان بمحبّة الله له، فهو لن يكون قادرًا على الإعلان بأنّه ابن الله حقًّا …”

تأمّل روحيّ للأب ابراهيم سعد،

” إنّ هذا العيد يُدعى “رأس السّنة”، لا “نهاية السّنة”، فكما أنّ رأس الإنسان هو الّذي يُحرِّك كلّ جسده، كذلك على يوم “رأس السّنة”، أن يكون هو المحرِّك لكلّ السّنة المقبلة…”

تأمّل روحيّ للأب ابراهيم سعد،
“في عيد الظّهور الإلهيّ، يتقدَّس الكون بأسره. تمّ هذا الحدث مرّةً واحدة في التاريخ، السؤال الّذي يُطرَح هو: كيف يتجلّى هذا العيد يوميًّا في حياتنا؟ في معموديّة المؤمن، يتمّ الظّهور الإلهيّ…”

تأمّل روحيّ للأب ابراهيم سعد،
“لماذا يذهب المسيحيّون في طريق مختلف عن الطريق الّذي يدلّهم عليه النّجم؟ لا تستطيع ملذّات هذه الدّنيا ومغرياتها في هذا العيد، أن تمنح الإنسان الفرح الحقيقيّ…”

تأمّل روحيّ للأب ابراهيم سعد،
“إنّنا لا نفرح اليوم، بسبب ولادة الإله المخلِّص، بل نفرح لأنّنا وُلِدنا من جديد، وحصَلنا على نعمة التبنيّ من الله، بفضل هذا المولود الإلهيّ. فالهدف من ولادة الربّ هو ولادتُنا، نحن المؤمنين به،..”

تأمّل روحيّ للأب ابراهيم سعد،
“على المؤمِن أن يتوقّف عن معايدة الآخرين مستخدمًا العبارة الشَّهيرة: “ينعاد عليكم”، ويُفاجِئ اللهَ بوجود مولودٍ آخر غير مولود الآب، وهو ولادة المؤمِن الجديدة في هذا العيد…”

عظة للخوري يوحنّا داود، خادم رعيّة سيّدة العناية، البوشرية،
“الربّ يدعونا اليوم، إلى التجذّر أكثر في رجائنا به، كي نتملئ فرحًا وابتهاجًا. المسيحيّ لا يستطيع أن يكون إنسانًا حزينًا، إذ عليه أن يشهد للبشرى السّارة، أي الإنجيل، أمام الآخرين، قولاً وفعلاً …”

عظة للأب أنطوان خليل، دير مار يوسف – المتين،
“إنّ صلاتنا تدفعنا إلى توطيد ثقتنا وإيماننا بالربّ وبقيامته من بين الأموات، وبالتّالي بقيامتنا نحن أيضًا من الموت، لذا نتجرّأ على مثال لصّ اليمين أن نقول له: أذكرنا يا ربّ حين تأتي في ملكوتك …”

محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“في العيد، على المؤمِن أن يستعدّ لا للقاء الطِّفل المولود في مِذود بيت لحم، فيُشفِق على حالته، إنّما للقاء الرّاعي والإله والمخلِّص، ومُعطيه الحياة، والنّور لحياته الأرضيّة. إنّ الإنسان…”

تأمّل روحيّ للأب ابراهيم سعد،
“إنّ معركة القدِّيس نيقولاوس كانت في مساعدة الفقراء وقد انتصر فيها، إذ تمكّن من إعلان حبّ الله لهم،
إنّ القدِّيسة بربارة أحبَّت المسيح…”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp