[blank h=”20″]

[/blank]

[column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”]

انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”،

بالقداس الإلهيّ لأجل الراقدين على رجاء القيامة،
في رعيّة سيّدة الخلاص – مرجبا، المتن.

[/column]

[divider type=”1″]

[/divider]

[column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”]

في أحضان سيّدة الخلاص – مرجبا، احتفل بالقدّاس الشهري الأوّل لأجل الراقدين على رجاء القيامة بمشاركة أبناء الرعية، كل من الخوري “يوسف الخوري” خادم الرعية، والخوري “جوزيف سلّوم”، خادم رعية مار فوقا – غادير.
 

[/column]

[divider type=”1″]

[/divider]

[column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”]

عظة القدّاس الإلهيّ،

الأب جوزف سلوم،

[/column]

[divider type=”1″]

[/divider]

[column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”]

استُهلّ الخوري جوزيف سلّوم عظته، بالتّرحيب بالحاضرين من الأهل والأصدقاء، وانتقل إلى التّعبير عن إعجابه بكلام القدّيس بولس المحمّل بعناصر التّشويق، عند استفاضته بالكلام، حيث شرح هذا الأخير عبارة قويّة وردت في الإنجيل على لسان السّيّد المسيح، يظهر فيها حزنه الكبير، العميق: “الويل لكم أيّها الكتبة والفرّيسيين”؛ ونعني بهؤلاء “المتزمّتين في الدّين، والمتمسّكين بحفظ الشّريعة”.
 
الرب يسوع، في هذه العبارة، يعلن بجرأة كبيرة – كالأنبياء- حقيقة ” القبور المكرّسة”، و”الدّينونة المسبقة”، هو الذي ما خاف أبدا أي وجه من وجوه النّاس. أمّا عبارة “الويل لكم”، فيواجههم فيها بحقيقة أنّهم “حملوا المفاتيح، وأقفلوا الباب”.
 
وبفعل تأثير السّماء علينا، نحن اليوم، نريد أن نشتري المفاتيح الثّلاثة لنفتح الأبواب:
 
*المفتاح الأوّل: مفتاح المحبّة، محبّة أنفسنا والآخرين، وهي أعظم الأمور.
*المفتاح الثّاني: مفتاح المعرفة والثّقافة، وهو مطلوب الكلّ لمعرفة الله، والتّعمّق وتثبيت الإيمان الحي، عبر كافّة الوسائل: “صلّوا بقلوبكم، واقرؤوا الإنجيل”.
*المفتاح الثّالث: مشروع القداسة، كالقدّيسين الكبار:”مار شربل”، و”القدّيسة رفقا”، و”القدّيس الحرديني”.
 
وقد أنهى الخوري سلّوم عظته بتوصيتنا بأن نكون مستعدّين لاستقبال العريس، عبر تحضير أعمالنا الخيّرة، وصلواتنا الدّائمة لبلوغ الحياة الثّانية.
وختم العظة بشكر الجميع على حسن إصغائهم، وشكر خادم الكنيسة على مشاركته في الاحتفال بالذّبيحة الإلهيّة. ثمّ تلت السيدة جانيت مخايل الهبر “رسالتنا…”، وفحواها كيفيّة نشوء الجماعة وماهيّتها، ودعوتها، وعُرض فيلم مُصوّر عرّف بمسيرتها، وختمت الذّبيحة بنشيد الجماعة وثم تمّ تقديم شعار الجماعة الى الأب يوسف الخوري في جو من الحبور. 

ملاحظة: دونت من قبلنا بتصرف.

[/column]

[blank h=”20″]

[/blank]

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp