تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“أنّ الرّوح القدس هو الّذي يُصلّي فينا بأنَّاةٍ لا تُوصَف. قال يسوع لتلاميذه ألّا يهتّموا في وقت الاضطهاد، لِـمَا سيقولونه في المحاكم، لأنّ روح الربّ أباهم، هو الّذي سيتكلّم فيهم …”

محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“عرَّف الربّ يسوع تلاميذَه بالرّوح القدس قائلاً فيه إنّه الرّوح الـمُعزّي. إنّ الإنسان الّذي ينطق بكلمة الحقّ، يتعرَّض للاضطهاد وللعزلة، ولذا هو يحتاج إلى الرّوح القدس كي يُعزِّيه كي لا يُحبَط …”

محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“إنّنا نؤمن بالمسيح الّذي مات وقام من أجلنا، غير أنّ عقلنا البشريّ يبقى عاجزًا عن إدراك كلّ ما قام به المسيح لأجلنا. إنّ إيماننا هو غير مُدرَك وغير معقول بحسب تفكيرنا البشريّ لكنّه مقبول…”

تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“إن ّالمسيح قد قام، ولم يعد القبر مسكِنَه، فلماذا نسمح للموت وللكآبة بالسيطرة علينا عند فقدان أحد الأعزّاء؟ لماذا نرفض الحصول على التعزيّة والرّجاء بانتقال أمواتنا إلى الحياة الثانية؟ …”

تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“في مسيرتنا مع الربّ على هذه الأرض، سنختبر مجد القيامة، إذ لن نصل إليها إلاّ بعد أن نسير معه درب الجلجلة، ونعيش معه آلام الصّليب، فنتجلّى في النّهاية مع الربّ الحيّ، والقائم من الموت …”

تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“كُثُرٌ هم الأشخاص الّذين يحاولون إسكات المؤمنين ومنعهم من الصّراخ إلى الله، واللّجوء إليه في الصّلاة، والإيمان به، على المؤمِن أن يتّخذ قراره إمّا بالتوقّف عن الصّراخ إلى الله أو المتابعة …”

محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“إنّ أزمة الإنسان الّتي يُعاني منها نتيجة خوفه من الموت، انتهت بإقامة لعازر من الموت، وبإعلان المسيح القيامة العامّة بقيامته من الموت، فلا داعي للخوف من الموت، لأنّ المسيح قد انتصر عليه…”

تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“إنّ الله يشفينا، ويدعونا لننطلق إلى كلّ مكانٍ نعيش فيه، لنشهدَ للآخرين عن حبِّ الله لنا، لأنَّ الإنسانَ الممتلئ مِنَ الله، يَفيضُ مِنَ الله. نطلبُ من الربّ أن يُعطينا نعمةَ فَهمِ لمسَتِه الروحيّة …”

تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“إنّ هذا الـمَثَل يدعو كلَّ منَ اتَّسخ ثوبُ عمادِه، إلى الاقتراب مِن جديدٍ إلى الله، لأنّ في لمسَتِهِ تجديدًا لحياة المؤمِن مِن خلال سرّ التوبة. فالتّوبة هي ولادة المؤمِن مِن رَحِمِ الله الّذي يلِدُنا للحياة …”

تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“في قلب كلّ إنسان، قوّة إيمان، وطاقة حبٍّ، فالإنسان لا يستطيع أن يعيش دونَ مُـعطي الحياة والإيمان بيسوع المسيح، ولا معنى للحبّ في قلب الإنسان دون الحبّ الإلهيّ الحقيقيّ …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp