تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“ولكن الجميع لم يدركوا أنّ هناك يوم أحد، يوم قيامة وانتصار، ولمّ شمل التّلاميذ. ظهر المسيح، ظهر المسيح للأشخاص الّذين اختبروا الآمه، وسمعوا دقّات قلبه، وعرفوه قبل الآمه …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“فالصّوم إذاً هو الامتناع عن كلّ ما يُبعدنا عن الله، والتّقرّب من كلّ ما يُقرِّبنا من الله. فهل هناك أفضل من كلمة الله لنمتلئ منها للتّقرّب منه؟ وهل هناك أفضل من جسده لنتغذّى منه؟ …”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“كلّنا رسل، بأيّ معنى؟ إنّ الرسالة لا تقف هنا مع جماعة “اذكرني في ملكوتك”، بل تبدأ القصة معها، إذا لم تكن عندكم القناعة والإيمان، على مستوى يسوع المسيح، فاذهبوا إلى بيوتكم…”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“هذه هي الحياة الأبديّة أن يعرفوك أنت الإله الحقيقيّ وحدك، ويسوع المسيح الذي أرسلته”، الله حاضرٌ فينا، ساكنٌ فينا. إذا أغمضنا عيوننا لن نرى الشمس، ولكن الشمس ترانا دائمًا …”
محاضرة للأب جوزف شلالا الكرمليّ،
“أتمنّى أن يتقبّل كلّ شخص وجود الآخر، ويرجع إلى ذاته، لأنّ الله يسكن في قلب كلّ واحدٍ منّا. وتقول إليزابيت: “أنا مَسكِن للثالوث”، أي أنّها بيت للآب والابن والرّوح القدس. آمين…”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“مَن يَضع حياتَه بين يديّ الربّ يعرف أنّه يملكُ مصدرًا للحياة، مصدرًا للعطاء، مصدرًا للحبّ، ومصدرًا للغفران والمسامحة، والأهم هو أنّه لديه مصدرٌ كي يعيَ سبب وجوده وحياته …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“الله معنا، الله حاضرٌ فينا، هو الذي يُقوّينا. كلّنا ضعفاء، ونكون أقوياء بالمسيح ربّنا. مَن يعيش آلام المسيح سيعيش أيضاً مجد قيامته، يقول بولس الرسول: “أنا قويّ بالذي يقوّيني” (فل 13:4) …”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“فإذا كنتَ تُفكّر في أنّك الوحيد الّذي يُدافع عن الله وفي أنّ الآخر لا يُجيد ذلك، فعليك أن تقرأ الإنجيل، من جديد، لتعرف إن كنتَ، حقّاً، قد فهمتَ الله. ليس عليك أن تغضب إن كان رأي غيرك مختلفاً…”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“السّؤال الأساسيّ: “ماذا يطلب يسوع ليكونوا واحداً؟” ما معنى الوحدة؟ هل نجحت أم لا؟ وإن لم تنجح فمن هو المسؤول؟ النّاس هم المسؤولون عن ذلك لأنّهم لم يفهموا طلب يسوع…”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“وإذا كنّا لا نمتلك السّماء في حياتنا، نكون أتعس النّاس، يقول لنا القديس بولس: “إنّ المسيحيّ لا يعيش في عالم الخيال، ولا في عالم المثال، وإنّما يعيش على الأرض وقلبه في السّماء …”