تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“الموت أصبح اللقاء المنتظر بين الانسان والله، وهذا اللقاء يبدأ على الأرض بقدر ما يرغبُ الانسان أن يكون مع الربّ؛ فنحن بمسيرة صوب الوطن السماوي، والانسان العائد الى بيته …”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“إذًا الحياة الروحيّة في الكنيسة ليست جهاد روحيّ، بل هي اللاجهاد، وقبول عطية الله وعدم إضاعتها. وإذا كنا أصلا نخرج من جرن المعمودية أبناء للّه، فلماذا نجاهد لنصبح أبناءه؟ …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“افرحوا لأنَّ أسماءكم مكتوبةٌ في السماء” مما يدفعُنا إن دقَّ الموت أبوابنا آخذاً أحد أحبَّائنا أن نُبقي قلوبنا متَّجهةً إلى فوق. وهنا يبرزُ دورُنا كشبيبة اُذكرني في ملكوتك في أن نحياها وننقلها …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“أن كلّ من يطلبُ العجائبَ أو الخوارقَ سَيأتيه الجوابُ من الله: هذا هُو ابني يسوع، لذا هناك دعوةٌ لنا لنقرأ في الكتاب المقدّس، حتى لو شعرنا بأنه صعبٌ، وبأننا عاجزون لأسبابٍ عديدة …”
محاضرة روحيّة للأب ابراهيم سعد،
“إن أعظمَ فرحٍ قد يَشعُرُ به الإنسانُ، هُو عندما يُدرِكُ أنَّ من يبتغي حبَهُ يُحِبُه فعلاً، فالفرحُ ينبعُ من قناعتِنا أنَّ مَن ننتظرُ حبَه يحبُنا حقاً، وفي الأسبوعِ العظيم هُناك الاكتشافُ والكَشفُ عن محبةِ الله للإنسانِ …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“والخجل من الخطايا ومن البوح بالأمور الخاصَّة هو سببٌ قويٌّ يمنع النَّاس من الاعتراف أمام الكاهن، وبالتالي يبحثون عن كاهنٍ مسنٍّ في منطقةٍ بعيدةٍ ليعترفوا عنده. ولكن ماذا يمكن أن تكون هذه الخطايا؟ …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“ونحنُ في حياتِنا عندما نمرُّ في أزمةٍ، نرى أنَّ صورَ القدِّيسين جميعهم مُتعبِين معنا، وإن كُنَّا مرتاحين نجدهُم مثلنا أيضاً، حتى أنَّ نظرتَنا هذه تتحوَّل إلى اللهِ، والمطلوبُ مِنَّا هو تنقيةُ إيماننا …”
محاضرة للخوري فادي سركيس،
“الصّوم هو حاجة، وهو الوسيلة الثانيّة لنحيا حياة الرّوح، لأنّ كل إنسان منا أخطأ. فهو خاطئ لأنّه متَحِدّ بأبينا آدم وأمنا حواء، متحدّ معهما في قضية رفض الله. مَن منّا لا يرفض الربّ؟…”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“في حياتنا فنحنُ أتعس النَّاس بحسب القديس بولس الرسول. ومسيحيَّاً، علينا ألَّا نحيا في عالمِ الخيالِ، ولا في عالمِ المثالِ، بل نحيا وأقدامنا على الأرض وقلوبنا في السَّماء حيث سنَصل …”
تأمّل روحيّ للخوري جوزف سلوم،
“فاللّه يريدُ خلاصَنا، ويريدُ أن نكونَ سعداءَ في حياتِنا. وتحقيقُنا لإرادة الله وعيشُنا بحسبِ المسيحيَّةِ الحقَّة لا يعني أن نحيا بألمٍ وعذابٍ مُستمرٍّ، فإلهنا يريدُ فرحَنا جميعاً…”