لِمَ وُضِعَ هذا الكتيّب؟
“الموت هو واقعٌ محتومٌ، أليمٌ، يُصيب كلَّ إنسانٍ، مِن هنا مسَّت الحاجة، وألحّت على جماعتنا وَضع هذا الكتيّب، ليَكون سندًا لكلّ محزونٍ أو فاقدٍ للرّجاء، في الصّلاة والتأمّل بكلمة الحياة الأبديّة. يتضمّن الكتيّب صلواتٍ ليتورجيّةً، وقراءاتٍ من الكتاب المقدّس؛ من المزامير، والرسائل، والأناجيل، ومختاراتٍ من رسائل التّعزية للآباء القدّيسِين. أُعِدّ هذا الكتيّب بإشراف لجنةٍ من الآباءِ الأجلّاء المرافقِين…”
