احتفل الأب موريس معوّض، خادم الرعيّة، بالقدّاس بمشاركة أطفال “أصدقاء غاييل”، المروج، وأطفال من الرعايا المجاورة، تلا القداس غداء …”

احتفل الأب موريس معوّض، خادم الرعيّة، بالقدّاس بمشاركة أطفال “أصدقاء غاييل”، المروج، وأطفال من الرعايا المجاورة، تلا القداس غداء …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب فادي اسكندر،
“فكيف الله الذّي يعطي الحياة لـمَخلوقٍ على صورته ومِثاله، بِأن يكون مصيره الفناء؟!كيف نستطيع أن نقبلها في عقلِنا البشريّ؟! كيف نستطيع أن نضعف وننسى أنّنا خُلِقنا لحياةٍ أبديّة؟ …”
رسالة بِقلم الأب نوهرا صفير الكرمليّ،
“إنَّ هذا الإعلان الإلـهيّ فـي لقاء الرَّبّ مع الـمرأة السامريَّة، ما زال ساطعًا في قلب هذا العالـم عبر تعاليمِه ومـحبَّته ورحـمتِهِ اللَّامتناهيّة التي أنبعَت الـماءَ الـحيّ …”
رسالة بِقلم الخوري جوزف سلوم،
“في اللّغة اليونانيّة تعني كلمة البرقليط “المدعوّ لِيكونَ إلى جانب”، وفي اللّاتينيّة هو “المدافِع والمحامي”، ونراه في الكتاب المقدَّس “الـمُعزِّي والمؤيِّد ومُطلِق الكمال، والّذي يُعطينا ثمار الحُبّ”…”
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، https://youtu.be/N8KWf5vgqqQ?list=PLTn_37ZC7JyGVNJu5Fa7noIqrF5cwj7cJ “إنجيل القدّيس مرقس الرّسول – الإصحاح 12: 1-12” https://www.youtube.com/watch?v=2Gu_wuRdMIQ&list=PLTn_37ZC7JyGVNJu5Fa7noIqrF5cwj7cJ&index=4&pp=gAQBiAQB “إنجيل القدّيس مرقس
احتفل الأب ايلي مظلوم، خادم الرعيّة، في انطلاقة “اُذكرني في ملكوتك” بالقدّاس لأجل الراقدين على رجاء القيامة، بمشاركة! أبناء الرعيّة، وتتابع القداديس في السبت الثاني من كلّ شهر، 6 مساءً، المسيح قام، حقًا قام!
احتفل الأب ايلي مظلوم، خادم الرعيّة، في انطلاقة “اُذكرني في ملكوتك” بالقدّاس لأجل الراقدين على رجاء القيامة، بمشاركة أبناء الرعيّة، وتتابع القداديس في الأربعاء الثاني من كلّ شهر، 7 مساءً.
المسيح قام، حقًا قام!
احتفل الأب ايلي مظلوم، خادم الرعيّة، في انطلاقة “اُذكرني في ملكوتك” بالقدّاس لأجل الراقدين على رجاء القيامة، بمشاركة أبناء الرعيّة، وتتابع القداديس في الأربعاء الثاني من كلّ شهر، 6 مساءً.
المسيح قام، حقًا قام!
رسالة بِقلم الأب عبدو أنطون ر.م.م،
“إنَّ الصّعود ليس ابتِعاد المسيح عن كنيستِه بل هو تحقيقٌ لقيامتِه بجسدٍ ممجَّدٍ، لا يخضع للمادة ولا لِعوامل الطّبيعة ولا لحواسّ البَشر. لكن بالإيمان نرى المسيح القائم من الموت بَيننا …”
عظة القدّاس للمطران بولس روحانا، راعي أبرشيّة صربا المارونيّة،
“لقد اعتَدْنا القَول: “المسيح قام، حقًّا قام!”. هنا، نَطرح السّؤال: ماذا يَحمِل هذا الإعلان؟ هل هو مُجرَّدُ هُتافٌ عاطفيّ نَقولُه دون التّفكير به؟ أَم أنّه يَحمِل بالفِعل مَضامِين من إيماننا…”