محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“بالنِّسبة إلى الأغبياء، الموت هو عِقاب؛ أمّا بالنِّسبة إلى الأتقِياء، فالموت يُعبِّر عن رجائهم بالحياة الخالدة. إذًا، نَظرةُ الأغبياء إلى الموت هي نَظرةٌ سوداويّة، خاليةٌ من الرَّجاء أمّا الأتقياء …”

رسالة بِقلم الأب جريس زغيب،
“الأرض الصّالحة فَهي القلوب المستعدَّة لِقبول المسيح فيها رَبًّا وإلهًا وسيِّدًا على حياتها وهي مُنَقَّاة مِن القَساوة والتَّصلُّب ومِن الحِجارة والصُّخور ومِن الأَشواك فتَنمو فيها كلمة الخلاص …”

“أيُّها الآبُ السَّماويّ، يا مَن ارتَضَيْتَ أن يَتجسَّدَ ابنُكَ الوَحيدُ مِن أجلِ خَلاصِنا، ويَفتَدِيَنا بمَوْتِه على الصَّليبِ، ويمنَحَنا القيامةَ عُرْبونًا، نَسألُ مَراحِمَكَ الوافِرَةَ من أجلِ نفوسِ إخوتِنا الراقدِين، كي تَغمُرَهم بأنوارِ رحمَتِكَ، وتَغفِرَ لهم خَطايَاهم، وتُظهِرَهم مُشترِكين في ملكوتِك…”

عِظة القدّاس الإلهيّ للأب شربل حواط،
“إنّ كلمة “اليوم” تُشير إلى أنّ القيامة لَيسَت أمرًا مؤجَّلاً: إنّ انتظارنا للقيامة الثّانية لأمواتنا، لا يعني أبدًا أنّ أمواتنا الآن قد انتهوا، بل أمواتَنا هُم أحياء مع الربّ، إنّ القيامة هي بِنتُ هذه اللَّحظة …”

كلمة رجاء للخوري يوحنّا داود،
“نتذكَّر في سِفر الرُّؤيا قَول الكتاب: “وسيمسَح الله كُلّ دمعةٍ من عيونهم” (رؤيا 21: 4)، “لأنّ ما لم تَرَهُ عينٌ ولم يخطر على بال بشر، ولم تسمع به أُذُن، ما أعدَّه الله للّذين يُحبُّونَه” (1 كور 2: 9)…”

رسالة بِقلم سيادة المطران بولس الصيّاح،
“كان الصّليب قديماً يُشير إلى العِقاب، واليَوم أصبَح عُنوانَ فَخار. كان رَمزاً لِلهَلاك، فَصارَ مَبدَأ الخلاص. كنّا في نَظر الله أعداءً غُرباءَ بُعَداء، فأعادَنا الصّليب أصدقاءَ لله وقرَّبَنا إليه. فالصّليب …”

رسالة بِقلم الأب ايلي خنيصر،
“بعد أن انتقلَت مريم بجسدها إلى السّماء، تراءت لتوما المنشغل في بشارتِه في بلاد الهند، والذي لم يحضر معهم (بعناية من الله)، وأعطته الزّنّار ليكون برهانًا قاطعًا على انتقالها فتوما لم يحضُر …”

احتفل الأب موريس معوّض، خادم الرعيّة، بالقدّاس بمشاركة أطفال “أصدقاء غاييل”، المروج، وأطفال من الرعايا المجاورة، تلا القداس غداء …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للأب فادي اسكندر،
“فكيف الله الذّي يعطي الحياة لـمَخلوقٍ على صورته ومِثاله، بِأن يكون مصيره الفناء؟!كيف نستطيع أن نقبلها في عقلِنا البشريّ؟! كيف نستطيع أن نضعف وننسى أنّنا خُلِقنا لحياةٍ أبديّة؟ …”

رسالة بِقلم الأب نوهرا صفير الكرمليّ،
“إنَّ هذا الإعلان الإلـهيّ فـي لقاء الرَّبّ مع الـمرأة السامريَّة، ما زال ساطعًا في قلب هذا العالـم عبر تعاليمِه ومـحبَّته ورحـمتِهِ اللَّامتناهيّة التي أنبعَت الـماءَ الـحيّ …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp