“حينئذٍ فتح أذهانهم ليفهموا الكتب” (لو 45:24)،
دير الراهبات الأنطونيّات – بكفيا.

“أريد رحمة لا ذبيحة” (هو 6:6)،
دير مار يوحنا الحبيب لراهبات القدّيسة تريزا الطفل يسوع – القليعات.

“العودة الى حضن الآب”،
المركز الروحيّ – زوق مكايل.

عِظة القداس الإلهيّ لسيادة المطران بولس الصياح،
“جئتم من لبنان، لتصلّوا معنا باسم جماعة روحيّة، أرادت أن تحيا الإيمان بيسوع المسيح المخلّص، جماعة: “أذكرني في ملكوتك”. تناديتم من عدّة مناطق ورعايا، يصحبكم كهنة أفاضل …”

“حياتي هي المسيح” (في 21:1)،
دير سيّدة العناية – بيت المحبّة، أدونيس.

عِظة القداس الإلهيّ للأب شربل القزي، خادم الرعيّة،
“كم أنا مسرور اليوم، بالشبيبة الحاضرة معنا في هذا القدّاس، الّتي جعلت المسيح محورًا لحياتها. لقد جاءت الشبيبة لتشارك مع جماعة” أذكرني في ملكوتك” الصّلاة من أجل أمواتنا …”

“الحياة بعد الموت”،
دير سيّدة العناية – بيت المحبّة، أدونيس.

كلمة الأب أثناسيوس شهوان،
“نعم هذا هو إلهنا، إله الأحياء به، إله الحياة الأبدية وليس إله الحياة الترابية. فأين غلبتك يا موت؟ وأين شوكتك يا جحيم؟ لقد قام المسيح وأقامنا معه، حمل بكلتا يديه البشرية الساقطة وأصعدها معه إلى السماوات، طبعاً للذين عندهم الإرادة الصالحة …”

كلمة قدس الأباتي سمعان أبو عبدو،
“لا شكَّ في أَنَّ للموتِ حَسْرةً بَشَرِيَّةً لا نَسْتَطيعُ حِيالَها أَنْ نَحْبِسَ الدموعَ في العيونِ. نحنُ نبكي، الكُلُّ يبكي حتّى إِنَّ المسيحَ بَكى وذَرَفَتْ عيناهُ دَمْعاً وحسرة. علامَ نبكي؟ ولماذا نبكي كُلَّما حَصَلَ فِعْلُ مَوْتٍ؟ فهناك أكثَرُ من سَبَبٍ وجوابٍ: أحياناً نبكي تحسُّراً أو فُقداناً …”

كلمة سيادة المطران شكرالله نبيل الحاج،
“أمام حدث الموت، كلّنا فقراء، وأكاد أقول، أننا بدون حيلٍ أو سلطة، من هنا يهم الكنيسة ان تظهر بمظهر العطف والحنان والقرب من المحزونين. كما أنها تبدي لهم في فترة الحداد روح التضامن والصداقة، فهي تعرف أن الميت هو من يغيب ذكراه. …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp