رسالة بِقلم الأب حنّا اسكندر،
“نؤمِّن مستقبلَ أولادنا لمّا نؤمِّن لهم السّماء، لمّا نُعطيهم الحياة، وما من حياةٍ إلّا بالمسيح، فكيف نُعطي أبناءنا المسيح، إنْ لم يكن هو فينا؟ وإذا لم نتقدَّس، فكيف نقدِّس أولادنا؟! …”
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، https://youtu.be/Wo2z62jX3Tg?list=PLTn_37ZC7JyE-OIw2QP7GgHu9EBb7IMsi “سِفر يشوع بن نون” – الإصحاح السّادس” الشرح الكتابيّ قيد التعبئة –
عظة القدّاس للمطران يوسف سويف، راعي أبرشيّة طرابلس المارونيّة،
“إنّ أكثر ما أثَّر فيّ في اختبار هذه الجماعة، مِن النَّاحية الرَّمزيّة، هو السِّجلّ، الموضوع على المذبح، حيث تُدوَّن أسماء أحبّاء قلوبنا، الَّذين مَرُّوا في تاريخنا البشريّ، وقد رَبَطَتْنا بهم علاقة حُبٍّ وموَدَّةٍ…”
رسالة بِقلم سيادة المطران يوسف سويف،
“حلول الرّوح القدس في يوم العَنصرة ليس حدثًا تاريخيًا عابرًا ، بل هو اختبارٌ روحيٌ دائمٌ، تَعيشه الكنيسة بأبنائها، اِختبارٌ يتجدّد اِنطلاقًا من الإفخارستيّا التي هي صلاة الكنيسة الأساسيّة …”
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، https://youtu.be/FFiC_RTwIIg?list=PLTn_37ZC7JyE-OIw2QP7GgHu9EBb7IMsi “سِفر يشوع بن نون” – الإصحاح الخامس” الشرح الكتابيّ قيد التعبئة –
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري ميلاد مخلوف،
“أشكر الله على إيماننا الكبير الّذي يُتَرجَم دائمًا بِرَجاءٍ مسيحيٍّ واضحٍ عند خسارتنا لأحبَّائنا، إذ مِن خلال تَصرُّفِنا نَقول للربّ إنّنا نؤمِن أنّ الحياة هي مرحلة وأنَّ الآتي هو أجمل، وهو العيش مع الربّ…”
تفسير الكتاب المقدّس، الأب ابراهيم سعد، https://youtu.be/ly2GzfT-FbE?list=PLTn_37ZC7JyE-OIw2QP7GgHu9EBb7IMsi “سِفر يشوع بن نون” – الإصحاح: 3-4″ الشرح الكتابيّ قيد التعبئة –
رسالة بِقلم الخوري جوزف سلوم،
“دُحرج ذاك الحَجَر الكبير عن باب القبر، وصار الحَجَر حَجَر الزّاوية الذي شيَّد الرّبّ عليه كنيستَه. وارتدَت البيعة الأكفان والمنديل والنّور رداءً اشتهاه القدّيسون وهؤلاء اللّابِسون الحُلَل البيضاء …”
احتفل الأب سامي شعيا، من جمعية المرسَلين اللبنانيين الموارنة، في انطلاقة رسالة “اذكرني في ملكوتك” بالقدّاس الإلهيّ لأجل الراقدين على رجاء القيامة بمشاركة الشبيبة، على أن تتابع القداديس في الأحد الثاني من كلّ شهر. المسيح قام، حقًا قام!
رسالة بِقلم الأب فادي اسكندر،
“تكلّم الله مع الإنسان الأوّل، آدم، وأحبَّه، وكرَّمه، وميَّزه عن كلّ المخلوقات بأنّه على صورته ومثاله، ولم يَسكت الله بعد خطيئة الإنسان، بل استمرّ بالحديث والتواصل مع الإنسان واختار …”