احتفل سيادة المطران ميلاد جاويش في انطلاقة رسالة “اُذكرني في ملكوتك” بالقداس لأجل الراقدِين على رجاء القيامة بمشاركة أبناء الرعيّة، وتتابع القداديس في الجمعة الثالث من كلّ شهر.
المسيح قام، حقًا قام!

عِظة القدّاس الإلهيّ للأب ميلاد أنطون المريميّ،
“نحتفل اليومَ بِتَأسيسِ “أذكرني في ملكوتك”، في الكابيلّا الخاصّةِ بعائلةِ “آل تابت”، عشقوت، إنّ كلَّ جماعةٍ رسوليّةٍ، هي جزءٌ لا يتجزّأُ مِن الكنيسة وكلمةُ “كَنِيسة” في اللُّغةِ الآراميّة تعني الجماعة …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري ميلاد مخلوف،
“أشكر الله على إيماننا الكبير الّذي يُتَرجَم دائمًا بِرَجاءٍ مسيحيٍّ واضحٍ عند خسارتنا لأحبَّائنا، إذ مِن خلال تَصرُّفِنا نَقول للربّ إنّنا نؤمِن أنّ الحياة هي مرحلة وأنَّ الآتي هو أجمل، وهو العيش مع الربّ…”

كلمة تعريف للسيّد جاك بربور عن مسيرة الجماعة في القدّاس الإلهيّ لأجل الرّاقدين على رجاء القيامة، احتفل به المونسنيور جايمس رووت، خادم الرعيّة، بمشاركة المؤمنين، أبناء الرعيّة.
المسيح قام، حقًا قام!

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري كامل كامل،
“في زمن الميلاد المجيد، نحتفِل بِانطلاقة “أذكرني في ملكوتك”. إنِّي أشكر الأب إيلي القدِّيسي الّذي عرَّفني عليها، وأشكرُ الربَّ أيضًا على وجودها، إنّنا معًا نَذكُر أمواتنا الرّاقدين على رجاء القيامة …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للأب مروان سلامه،
“تأسَّستْ هذه الجماعة على مُصيبةٍ؛ ونحن ككنيسة، تأسَّسنا على مُصيبة، وهي صليب يسوع، أي موته وقيامته. مِن خلال الآمِه وموتِه على الصّليب وقيامته، زرَعَ يسوع في المؤمنِين به الرَّجاء …”

احتفل المونسنيور طرابلسي في انطلاقة رسالة “اذكرني في ملكوتك” بالقدّاس الإلهيّ لأجل الراقدين على رجاء القيامة، عاونه الأب جوزف رفول والشماس داني شيبا، بمشاركة أبناء الرعيّة.
المسيح قام، حقًا قام!

عِظة القداس الإلهيّ للأب كابي حداد، خادم الرعيّة،
“مع هذه الجماعة، نُصلِّي من أجل موتانا. ونتأمَّل في استعدادنا ليوم مجيء الربّ. كلِّ مرَّة يموت أحدٌ، نعيش في حالة حزنٍ عميقة، ونُسارع إلى لَوم الربّ قائلين له: لماذا أخذتَ منّا هذا الإنسان؟ …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري ايلي القدّيسي،
“عندما نفقد شخصًا عزيزًا على قلبنا، نمرّ في هذا اللّيل الـمُظلِم، من دون أن نفهم ماذا حدث معنا. ستسمعون معي اختبار أُمٍ تُخبرنا عن خبرتها مع الموت تعتقد أنّ الموت يطال كِبار السِّن …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للأب شربل حواط،
“إنّ كلمة “اليوم” تُشير إلى أنّ القيامة لَيسَت أمرًا مؤجَّلاً: إنّ انتظارنا للقيامة الثّانية لأمواتنا، لا يعني أبدًا أنّ أمواتنا الآن قد انتهوا، بل أمواتَنا هُم أحياء مع الربّ، إنّ القيامة هي بِنتُ هذه اللَّحظة …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp