عِظة القداس الإلهيّ للأب يورغي الأبيض، خادم الرعيّة،
“هدف الجماعة حَثُّ المؤمنين على ذِكر أمواتهم والصّلاة لأجل راحة نفوسهم في الذبيحة الإلهيّة. إنّ سجِلّ “أذكرني في ملكوتك”، سيُقدَّم مع القرابين، ستُدوَّن فيه أسماء أمواتِنا …”

نتقدّمُ بكاملِ المحبّةِ والشكرِ إلى الإكسرخوس سيمون فضول على احتضانِه لرسالتِنا الروحيّة في القارة الإفريقيّة، وإلى الأب الجليل طانيوس اليان على دعمِه لها، وإلى كلّ مَن عَمِلَ بإيمانٍ وأَمانةٍ على نشرِها في هذه الرعيّة المباركة. المسيحُ قام!
عِظة القداس الإلهيّ للأب فرنسيس فايز، خادم الرعيّة،
“في معضلة الموت، نستطيع أن نقول إنّ هناك فرصة لنا كي نعود أحياء من جديد. جميعنا ولدنا أمواتاً روحيّاً، ولكن الربّ أعطانا الحلّ بالخلاص عن طريق الأنبياء وابنه الوحيد …”

بِنعمةٍ سماويّة وبمباركةٍ روحيّة، انطلقَت رسالتنا في رعيّة مار شربل – العزيزية حلب، حيث احتفل الأباتي سمعان أبو عبدو، المدبّر البطريركيّ على أبرشيّة حلب المارونيّة مع أبناء الرعيّة بالقداس الشهريّ الأوّل لأجل إخوتنا الرّاقدين. المسيح قام!
شاركت جماعتنا الرسوليّة بالقداس لأجل الإخوة الراقدين على رجاء القيامة، بمشاركة أبناء الرعيّة المؤمنين في كنيسة سيّدة الأرز – هيوستن، احتفل بالذبيحة الإلهيّة كلّ من الأبوين ميلاد ياغي وبيار خوري. المسيح قام، حقًا قام!
بنعمة سماويّة، وببركة سيادة المطران غريغوري منصور، انطلقت رسالتنا في رعيّة سيّدة لبنان – بروكلين، حيث احتفلنا بالقداس لأجل الراقدين، بمشاركة المؤمنين، وتلا القدّاس رسيتال أحيته السيّدة نبيهة يزبك بصوتها الملائكيّ. المسيح قام!

احتفل الأب طوني موّنس، خادم الرعيّة، بالقداس الأوّل لأجل الراقدين بمشاركة جماعتنا الرسوليّة وأبناء الرعيّة المؤمنين في كنيسة القدّيسة تريزا – بروكتون، بفرح الرّجاء والإيمان والمحبّة، على أن تتابع القداديس كلّ شهر، المسيح قام حقاً قام!

بمشيئة الله، انطلقت رسالتنا في رعيّة سيّدة أرز لبنان – ماساشوستس، وقد احتفل الأب جورج الخللي بمشاركة أبناء الرعيّة بالقداس الأوّل لأجل الراقدين على رجاء القيامة، شاكرين الربّ دوماً على عمل روحه في انتشارنا. المسيح قام، حقاً قام.

بِنعمة ربيّة، وصلت مسيرتنا الى كنيسة مار جاورجيوس في مساشوستس، لنكمل الدّرب بالرّجاء والايمان والمحبّة. فأقام الأب تيموتي، خادم الرعيّة صلاة الغروب لأجل الإخوة الراقدين على رجاء القيامة وختم بصلاة النياحة. المسيح قام، حقاً قام!

بمنتهى الفرح والرّجاء، احتفل المونسنيور ايلي زوين، الذي كان أوّل مَن احتضن رسالتنا الروحيّة في كندا، بالقداس الأول من أجل الراقدين بمشاركة آباء أجلاء وأبناء الرعيّة، ضارعين الى الله الآب أن يثبّت خطاهم ويمدّهم بالقوة في خدمة رسالتنا. المسيح قام.