عِظة القداس الإلهيّ للأب عقل أبو نادر، خادم الرعيّة،
” بِاسْم راعي الأبرشيّة، أرحِّب بجماعة “أذكرني في ملكوتك”، الحاضرة معنا، بعد مرور سنةٍ من التحضير لاستقبالها في ما بيننا. تقوم رسالة هذه الجماعة على الصّلاة للموتى المؤمِنِين …”

المسيح قام، حقًا قام!
شاركت جماعة “أذكرني في ملكوتك” بصلاة النياحة التي أقيمَت لراحة نفوس الراقدين على رجاء القيامة، على أن تتابع كلّ شهر. فليكن ذكرهم مؤبدًا.
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب روبير عوض،
“إنّ رحمة الربِّ عظيمةٌ، وهو يدفعنا إلى ذِكر أمواتنا دومًا، والصّلاة لأجلهم. في القدَّاس الشهريّ الّذي نحتفل به مع “أذكرني في ملكوتك”، سيتمّ ذِكر كلّ النُّفوس الّتي دُوِّنَت أسماؤها …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب هنري عماد، خادم الرعيّة،
“تهدِف جماعة “أذكرني في ملكوتك” إلى مرافقة الموتى من خلال الصّلاة، إنّ وجود هذه الجماعة هو دليلٌ واضحٌ على يد الله العاملة في الكنيسة، إنّ الكنيسة هي سِلسِلَةٌ من ثلاث حلقات …”
[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس الإلهيّ لأجل
عِظة القداس الإلهيّ للأب ابراهيم خيتا، خادم الرعيّة،
” فلنسعَ إخوتي، إلى اكتشاف تلك المحبّة في داخلنا، ونسعى إلى إظهارها للآخرين، فتكون مصدر جذب لهم صوب الربّ يسوع وكنيسته. لنسعَ كي نكون على الدّوام شعلةَ نارٍ، شعلةَ سلام ومحبّة …”
كلمة للخوري فاروق زغيب وعِظة للشماس توفيق الدكاش،
” إنّنا مجتمعون اليوم برابط المحبّة، والتّي تُتَرجم بصلاتنا لأجل إخوتِنا المنتقلين مِن بيننا، طالبين من الربّ أن يَقبل صلاتنا لأجلهم النّابعة من محبّتِنا لهم، وأن ويمنحَهم الرّاحة الأبديّة …”
[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس الإلهيّ لأجل
عِظة القداس الإلهيّ لسيادة المطران يوسف سويف، قبرص،
“إنّ هذا الاختبار الروحيّ لا يعود بالفائدة على أمواتنا الّذين سبقونا إلى الملكوت فحسب، بل علينا نحن أيضًا الأحياء في هذه الأرض: إذ لا يمكننا أن نجد عائلةً لم تتعرّض لفقدان عزيزٍ لها بالموت …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب أنطوان النّداف،
“لماذا نُعَيِّد لآباء المجمع المسكونيّ الأوّل اليوم، في هذا الأحد بالذّات؟ الجواب: لأنَّ الإيمان بابن الله الّذي شهدوا له، هو الّذي بُنِيَتْ عليه الكنيسة يوم حلّ الرُّوح القدس على التّلاميذ …”