رسالة بقلم الخوري يوسف الخوري،
“فطوبى لكَ، يا مَن أنعَمَ عليكَ المسيحُ بصليبِ الإيمانِ بالقيامةِ! بصليبِ الإيمان عرفْتَ أنّه ابنُ اللهِ، أنّه شُعاعُ مجدِهِ وصورةُ جوهرهِ، وهو يقول لكَ: يكفيكَ أنّي أُعنى بكَ أنتَ مَن عَرَفْتَ جيّدًا نعمَتي …”
رسالة بقلم الأب ابراهيم سعد،
“فإذا صمتُم، تبدأ محطّة رحلتكم من “قيامة الربّ” إلى محطة أخرى تُسمّى أيضًا “قيامة الربّ”. وعلى المؤمن بين هاتين المحطّتين أن يتحلّى بالوعي واليقظة والنضج، ويبحث عن الكنز حيث لا سوسٌ …”
رسالة بقلم الأب موريس معوض،
“.والصّليب يكشف لنا كذلك حقيقة القدِّيسين الّذين يحتملون الألم بفرح مع المسيح كما العذراء. أمّا أولئك الَّذين لا يحتملونه، لا بل ينكرونه والمصلوب عليه خوفاً من سيفٍ يجوز في نفوسهم …”
رسالة بقلم الأب عبود عبود الكرمليّ،
“فمعموديّة يوحنّا هي معموديّة توبة، أمّا معموديّة المسيح فلها بُعدٌ خلاصيّ:”مَن آمنَ واعتمدَ خلَصَ”، “أيّها الأخ شاول… قم واعتمد واغسِل خطاياك”. وأوّل مَن اعتمد بمعموديّة يسوع …”
رسالة بقلم الأب جان مطران،
“الإله صار إنساناً لكي يصيّر الإنسانَ إلهًا. والإنسان المؤمِن توّاق إلى اكتشاف حقيقة الله لكنّ الله لا ينكشف إلاّ إذا هو كشف عن نفسه، والميلاد هو الكشف النهائي عن حقيقة الذات الإلهيّة …”
رسالة بقلم الأب أنطوان النداف،
لا يجب أن نحزن حزنًا بالغًا يجعل نفسنا مكفهرّة قاطعين كلّ أملٍ ورجاءٍ حسبَما علّمنا الربّ في إنجيله، هو القائل: إنّكم ستحزنون، لكنّ حزنكم سينقلب فرحًا، هذا ما يجب أن نَعِيَه ونؤمِن به …”
بقلم الأب ميشال عبود الكرمليّ،
“إنّنا في حضرة الله، هو في داخلنا، إنّها لحظات سماويّة، إنها سعادة أبديّة، لا تفوِّت هذه الفرصة ولو للحظات، بإعلان فعل الإيمان بحضوره: “ربي، إنّي أحبّك وأؤمِن بحضورك في داخلي” …”
رسالة بقلم الأب الياس مظلوم،
“لا تنسوا أن تبقوا في شركة صلاة مع كنيسة السماء، طالبين من الربّ أن يكافئ موتاكم على حياتهم الصالحة وأن يغفر خطاياهم، وأن يعطيكم النّعمة بأن تعيشوا كأبناء لله بالقول والعمل …”
رسالة بقلم الأب الأب ملحم (الحوراني)،
“لزيارة المقابر منفعةٌ بالغةٌ إذ يتخشّع المؤمنون فيَذكُرون أنّ الموت لا مفرّ منه لجميع الناس، إذ في القبور ننظُرُ أنّ الإنسانَ عظامٌ مُجرّدة، وبقيامة المسيح، تَحَوّل القبرُ إلى مصدر تعزية …”
رسالة بقلم الأب سيمون جبرايل،
“ليس الاستشهاد المسيحيّ سعيًا إلى الموت، بل هو الثبات على الإيمان حتى بذل الذات: “رأيت تحت المذبح نفوس الذين قُتِلوا من أجل كلمة الله، ومن أجل الشّهادة التي أدّوها”(رؤ6: 9) …”
