رسالة بِقلم الخوري جوزف عويس،
“لمَ ربّي، لا نَعتلِي الصّليب على مِثالك؟ إنّ الذين يُشاركونك في المجد كُثر، أمّا الذين يُشاركونك في الآلام فَقليلون. اِجعَلنا ربّي مِن هذه الجماعة التي تَحمل معكَ الصّليب لنَتشارك معك الآلام …”
رسالة بِقلم الأب نوهرا صفير الكرمليّ،
“يأتي رقاد السيّدة العَذراء وانتقالـها إلى السّماء تأكيدًا لكلّ واحدٍ منَّا على حقيقة الانتصار، حقيقة القيامة الـمجيدة والصّعود إلى السّماء والعودة إلى الديار السماويّة، حيثُ يتجلَّى مـجدُ الله …”
رسالة بِقلم الخوري جوزف سويد،
“حضور الله وبَرَكَته كانا حاضِرَين في كلّ مكانٍ، حتّى أنّه دخل المجامع وعلَّم فيها. والنَّصّ يُعلن البشارة أو إنجيل الملكوت؛ وهذه البشارة هي بشارة مُفرِحة يرقص لها القلب وتُحرِّك …”
رسالة بِقلم الخوري جوزف سلوم،
“فإنّ حدَث موت يسوع على الصّليب يمثّل إتمام وعود الله: “لقد تمّ”. اليوم يسوع يقدّم ذاته على الصّليب، يُناولنا جسده، وهو يقول: “أنا معكم كلّ الأيام حتى انقضاء الدهر”(مت 20:28) …”
رسالة بِقلم الأرشمندريت د. ايلي بو شعيا،
“فإذاً، الرّوح القدس يعيش مَعنا على الأرض ويبقى معنا ويرافقنا في الحياة الأبديّة، فالروحّ القدس يعمل على عبور الإنسان من حياة التراب إلى حياة الروّح، أي إلى مِلء الحياة إلى الحياة مع الله …”
رسالة بِقلم الأب غسان حداد،
“لا تخافوا الظلمة، حدّقوا بالنّور الخافت البعيد. الذين لا يحدّقون بالنّور يغرقون في الظلمة، الظلمة يحيا فيها الخطأة غير التائبين. النّور للصدّيقين الذين يحبّون الله، والنّور يأخذنا إلى القيامة …”
رسالة بِقلم الأب جوزيف أبي عون،
“يدعونا الربّ يسوع من خلال هذه الأناجيل إلى أنْ نتشبّه بِرحمتِه وعَطفِه وحنانِه، ونثورَ على كلّ ما يجرح الإنسان، ويكبّل حريّته، وأنْ نُرافقه حتّى النّهاية، حتى آخر الطريق، حيث اللّقاء بالقيامة …”
رسالة بِقلم المطران يوحنّا – حبيب شامية،
“إله احياء: “أحياء” هنا لا تعني الأحياء على الأرض، بل “الأحياء بعد الموت”. فالآباء ماتوا، ورغم ذلك يقول يسوع عنهم إنّهم “أحياء”. فالإشارة هنا واضحة، تدل على حياةٍ ثانيةٍ بعد الموت: “القيامة” …”
رسالة بِقلم الخوري يوحنّا – فؤاد فهد،
“نحنُ نِلنا الحُبَّ الذي يَربط الـمُحِبّ والـمَحبوب بالعِماد الـمُقدَّس، وَنحنُ الّذِينَ زُرِعَ فينا حُبّ الله، فَهِمنا مِن خلال حدَثِ نهر الأردن أنّنا لا نَسجُد سِوى لله الـمَحَبَّة: الآب والابن والرُّوح القدُس …”
رسالة بقلم الأب انطوان الندَّاف ق.ب،
“فالميلاد، عيد التجسُّد، عيد صَيرورة الله إنسانًا ليَصير الإنسانُ إلهًا، وارتباط الفِصح بالميلاد وثيقٌ لأنَّ هذا الإله المتجسِّد هو نفسه سيَموت وسيَقهَرُ الموتَ مانحًا إيّانا الخلاص …”