رسالة بقلم الأب نقولا الحدّاد البولسي،
“نتمّمُ قولَ المعلّم بالفعل: “طوبى لصانعي السلام، فإنّهم أبناءَ الله يُدعون” (متى 9:5). وذلك انطلاقاً من شهادتِنا وحضورِنا الفاعل في تعزيزِ روحِ الحوارِ والجوار، والتقاربِ في ما بين الناس …”

رسالة بقلم المونسنيور رافايل طرابلسي،
“الرّاقدون والأحياء يبقون ضمن شَرِكةِ حياةٍ وصلاةٍ أخوَّيةٍ سِرِّيةٍ تتجلّى في ومضاتٍ ملكوتيّة تلتمعُ خلال احتفالنا بالطقوس المقدَّسة ولا سيما لدى مشاركتنا في وليمة الشُّكر الإفخارستيَّة …”

رسالة للأرشمندريت فيليب راتشكا،
“عندما نهرب من تجارب الحياة، لا نُظهر حبّنا للآخرين؛ عندها نفقد فرصتَنا لِنَنمُوَ روحيًّا. ولكن عندما نقبل هذه التّجارب ونعملُ بثباتٍ لِنَجتازها، يستعمِلها يسوع المسيح لِيُقرّبنا منه أكثر …”

رسالة بقلم الأب ايلي خنيصر،
“هل تساءَل أحدٌ لماذا اختارَت عنايةُ الله أن يولَد المسيح في بيتٍ متواضعٍ يُشرف عليه نجّارٌ يعمل في الخشب ويُخرج من يدَيه تُحفاً فنيّة، اسمه يوسف؟ هل تساءَل أحدٌ مَن كان النجّار الأوّل …”

رسالة بقلم سيادة المطران شكر الله نبيل الحاج،
“على مثال مريم، كلُّ واحد منّا، مؤتمنٌ على كلمة الله، حارسٌ لها، حاميها وحامِلها للآخَرين. ولكي نقوم بهذه الرّسالة علينا أوّلاً، وعلى مثال مريم، أيضًا، أن نصغي للكلمة أن نقبلها في حياتنا …”

رسالة بقلم الأباتي سمعان أبو عبدو ر.م.م،
“فإنْ طَلَبتَ أنتَ أيضًا ملكوتَ الآب، فَسَوف تختبر أنّ الله “عناية”، وأنّه يُدبِّر كلّ ما هو ضروريّ لحياتِك، وسوف تكتشف الناحية الخارقة للإنجيل والمنطقيّة في آنٍ، لَيسَ على الله أمرٌ مستحيلٌ …”

رسالة بقلم الأب فادي البركيل،
“طريقُ عمّاوس هو طريقُ حياتِنا الإيمانيّة كلّ يومٍ، طريقٌ فيه مُنعطفاتٌ ومطبّاتٌ، لكنْ فيه دروبٌ ممهّدة. دَعُونا نأخذ هذا الطريقَ مع ” كلاوبا”، الذي يمكن أن يكونَ طريقَ كلِّ واحدٍ منّا …”

رسالة بقلم الأب عبود عبود الكرمليّ،
“إذا أردتَ أنْ تبحثَ عن الرّب يسوع المسيح ولم تجِدْه، فابحَثْ عن أمّنا مريم، وعندها ستَجِد يسوع، لأنّها قريبةٌ من ابنِها دائمًا. ستَظلّ ترمُقُنا جميعاً بعَيْنَيّ العَطفِ والمحبّةِ والحنانِ …”

رسالة لقُدس الأب غطّاس حجل،
“رجاؤنا هو فيه، هو الذي قال عنه يوحنّا الإنجيلي “هوذا مسكِنُ الله مع الناس، فَسَيسكنُ معهم، وهم سيكونون له شعبًا، وهو سيكون “الله معهم”. وسيمسحُ كلّ دمعةٍ من عيونهم …”

رسالة بقلم الخوري يوحنّا داود،
“الصّومُ هو العبورُ بالنّفسِ من حالةِ الخطيئةِ إلى حالةِ النّعمةِ، ومن الظلمةِ إلى النّورِ، ومنَ اليأسِ إلى رجاءِ المؤمنِينَ الذي لا يُخزى. الصّومُ هوَ العبورُ بالصّليبِ إلى فجرِ القيامةِ المجيدةِ …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp