رسالة بِقلم الأب ابراهيم سعد،
“هلْ تقبَل؟ هلْ تقبَل أنْ تكون مجهولاً؟ هلْ تقبَل أنْ تكون نكرةً؟ هلْ تقبَل أنْ تكون بِلا قيمةٍ؟ هلْ تقبَل أنْ تكون بِلا قوّةٍ؟ هلْ تقبَل أنْ تكون في مكانٍ لا يليق بِكَ؟ هلْ تقبَل أنْ تكون مطرودًا؟ …”

رسالة بِقلم المونسنيور أنطوان مخايل،
“شركة القدِّيسِين هي، أخيرًا، شركة بين الأحياء والأموات. إنها شركة صلاةٍ بَيننا وبين مَن نحبّ، فنُصلّي نحن على نيَّتهم، ونَطلب في المقابل صلاتهم بما أنّنا لا نَعرف مصير الرّاقدِين …”

رسالة بِقلم الأب جريس زغيب،
“الأرض الصّالحة فَهي القلوب المستعدَّة لِقبول المسيح فيها رَبًّا وإلهًا وسيِّدًا على حياتها وهي مُنَقَّاة مِن القَساوة والتَّصلُّب ومِن الحِجارة والصُّخور ومِن الأَشواك فتَنمو فيها كلمة الخلاص …”

رسالة بِقلم سيادة المطران بولس الصيّاح،
“كان الصّليب قديماً يُشير إلى العِقاب، واليَوم أصبَح عُنوانَ فَخار. كان رَمزاً لِلهَلاك، فَصارَ مَبدَأ الخلاص. كنّا في نَظر الله أعداءً غُرباءَ بُعَداء، فأعادَنا الصّليب أصدقاءَ لله وقرَّبَنا إليه. فالصّليب …”

رسالة بِقلم الأب ايلي خنيصر،
“بعد أن انتقلَت مريم بجسدها إلى السّماء، تراءت لتوما المنشغل في بشارتِه في بلاد الهند، والذي لم يحضر معهم (بعناية من الله)، وأعطته الزّنّار ليكون برهانًا قاطعًا على انتقالها فتوما لم يحضُر …”

رسالة بِقلم الأب نوهرا صفير الكرمليّ،
“إنَّ هذا الإعلان الإلـهيّ فـي لقاء الرَّبّ مع الـمرأة السامريَّة، ما زال ساطعًا في قلب هذا العالـم عبر تعاليمِه ومـحبَّته ورحـمتِهِ اللَّامتناهيّة التي أنبعَت الـماءَ الـحيّ …”

رسالة بِقلم الخوري جوزف سلوم،
“في اللّغة اليونانيّة تعني كلمة البرقليط “المدعوّ لِيكونَ إلى جانب”، وفي اللّاتينيّة هو “المدافِع والمحامي”، ونراه في الكتاب المقدَّس “الـمُعزِّي والمؤيِّد ومُطلِق الكمال، والّذي يُعطينا ثمار الحُبّ”…”

رسالة بِقلم الأب عبدو أنطون ر.م.م،
“إنَّ الصّعود ليس ابتِعاد المسيح عن كنيستِه بل هو تحقيقٌ لقيامتِه بجسدٍ ممجَّدٍ، لا يخضع للمادة ولا لِعوامل الطّبيعة ولا لحواسّ البَشر. لكن بالإيمان نرى المسيح القائم من الموت بَيننا …”

رسالة بِقلم الأرشمندريت سمير نهرا،

“أيّها الأغنياء والفقراء اْجذَلوا معًا. لا يشكُوَنّ أحدٌ فقرًا، فقد ظَهر الملكوتُ المشترَك. لا يبكِيَنّ أحدٌ زلاَّتِه، لأنّ الغُفران قد أشرقَ مِن القبر. لا يخشَيَنّ الموتَ أحدٌ لأنّ موت المخلّص حرَّرنا …”

رسالة بِقلم سيادة المطران شكرالله نبيل الحاج،
“والصّائم الّذي ذاق حلاوة المصالحة يَعرف من الآن وصاعدًا كيف يُخمِد رغباتِ الإنسان الأرضيّ وأهواء الجسد، بِتقشّفِه وإماتاته، كما أنّه يَعرف كيف يُرضي الله، بِغياب عريسِه السّماويّ …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp