احتفل الأب ميشال حرب في انطلاقة رسالة “اُذكرني في ملكوتك” بالقداس الإلهيّ لأجل الراقدِين على رجاء القيامة بمشاركة أبناء الرعيّة. المسيح قام، حقًا قام!
احتفل الأب سمير سركيس، خادم الرعيّة، بالقدّاس الإلهيّ لأجل الرّاقدين على رجاء القيامة بمشاركة جماعة “اُذكرني في ملكوتك” وأبناء الرعيّة، وتتابع القداديس في الأربعاء الثاني من كلّ شهر.
المسيح قام، حقًا قام!
عِظة القداس الإلهيّ للأب عقل أبو نادر، خادم الرعيّة،
” بِاسْم راعي الأبرشيّة، أرحِّب بجماعة “أذكرني في ملكوتك”، الحاضرة معنا، بعد مرور سنةٍ من التحضير لاستقبالها في ما بيننا. تقوم رسالة هذه الجماعة على الصّلاة للموتى المؤمِنِين …”

المسيح قام، حقًا قام!
شاركت جماعة “أذكرني في ملكوتك” بصلاة النياحة التي أقيمَت لراحة نفوس الراقدين على رجاء القيامة، على أن تتابع كلّ شهر. فليكن ذكرهم مؤبدًا.
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب هنري عماد، خادم الرعيّة،
“تهدِف جماعة “أذكرني في ملكوتك” إلى مرافقة الموتى من خلال الصّلاة، إنّ وجود هذه الجماعة هو دليلٌ واضحٌ على يد الله العاملة في الكنيسة، إنّ الكنيسة هي سِلسِلَةٌ من ثلاث حلقات …”
عِظة القداس الإلهيّ للأب ابراهيم خيتا، خادم الرعيّة،
” فلنسعَ إخوتي، إلى اكتشاف تلك المحبّة في داخلنا، ونسعى إلى إظهارها للآخرين، فتكون مصدر جذب لهم صوب الربّ يسوع وكنيسته. لنسعَ كي نكون على الدّوام شعلةَ نارٍ، شعلةَ سلام ومحبّة …”
عِظة القداس الإلهيّ لسيادة المطران يوسف سويف، قبرص،
“إنّ هذا الاختبار الروحيّ لا يعود بالفائدة على أمواتنا الّذين سبقونا إلى الملكوت فحسب، بل علينا نحن أيضًا الأحياء في هذه الأرض: إذ لا يمكننا أن نجد عائلةً لم تتعرّض لفقدان عزيزٍ لها بالموت …”
نتقدّمُ بخالص الشكرِ إلى قدس الأب بول دياب على احتضانِه لرسالتِنا الروحيّة في رعيّته ودعمه لها، وإلى كلّ مَن عَمِلَ بإيمانٍ وأَمانةٍ على نشرِها في هذه الرعيةِ المباركة. كما نسأل اللّه الآب أن تُثمِرَ خدمة رسالتُنا تعزيةً ورجاءً وسلامًا في النفوس …”
نتقدّمُ بخالص الشكرِ إلى قدس الأب نيقولا حداد على احتضانِه لرسالتِنا الروحيّة في رعيّته ودعمه لها، وإلى كلّ مَن عَمِلَ بإيمانٍ وأَمانةٍ على نشرِها في هذه الرعيةِ المباركة. كما نسأل اللّه الآب أن تُثمِرَ خدمة رسالتُنا تعزيةً ورجاءً وسلامًا في النفوس …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للمونسنيور إيمانويل صقر، خادم الرعيّة،
“السؤال الّذي يُطرَح: “مَن هو العبد الأمين الحكيم الّذي سيتمكّن من المحافظة على نعمة الحياة، تلك الهبة الّتي زرعها الله في داخله؟ عسى أن نكون ذلك العبد الأمين الحكيم …”