عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري عمانوئيل الراعي، خادم الرعيّة،
“كلُّ شخص منا مدعوٌ أن يَكون سفيرَ للمسيح، سواء كان في منزله أم بعمله. علينا أن نشهدَ في كلِّ لحظة بأننا أحياء ولسنا أموات، وإن كنّا نردّد “اذكرني في ملكوتك” لنتذكر من سبقونا …”

عظة القدّاس الإلهيّ للأب أنطوان خليل، خادم الرعية،
“بتأمُّلِنا وصلاتِنا لمَن غادرونا، نحنُ نقومُ بفعلِ إيمانٍ. فنحن نؤمنُ بأنَّ موتانا لا يموتونَ إذ لدينا القيامةُ. فيسوعُ المسيحُ كانَ باكورةَ الرَّاقدين، ونحنُ نؤمنُ أنَّ قيامتَهُ تُحيينا وتُقوِّينا …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للأب فادي بركيل ، خادم الرعيّة،
“عندما نفقدُ شخصاً عزيزاً من حقِّنا أن نحزنَ ونبكي، دونَ أن نفقدَ إيمانَنا، لأنَّنا نؤمنُ بيسوعَ “القائمِ منَ القبرِ” والذي أعطانا رحمتَهُ، وأعلَمَنا أنَّ أجسادَنا ستكونُ على مثالِ جسدهِ القائمِ …”

عظة القدّاس الإلهيّ للخوري اغناطيوس داغر، خادم الرعيّة،
“أهلاً وسهلاً بكم في رعيتكم، ونشكرُ الرَّبَّ على عودتنا للاجتماع بكم. عسى أن نجتمعَ دوماً لنمجِّدَ ونسبِّحَ الله، ونصلِّي لكل شخص فقدناه ليلقى جزاء الرَّبُّ له على قدر سعة رحمته …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري فادي سركيس، خادم الرعيّة،
“يا مارّاً من على قبري، تذكّر، بالأمس كنت مثلك، وغداً تصبح مثلي، جميعنا نتساءل عن طريقة التّواصل بهم، بعد الموت، نلتقي بهم روحيّاً بالصّلاة، وإقامة القداديس لأجلهم …”

عِظة القدّاس الإلهيّ لسيادة المطران كيرلّس بسترس،
“أنّ جماعة” اذكرني في ملكوتك “، تؤكّد على إيماننا بالقيامة بعد الموت، من خلال صلاتنا وقدّاسنا من أجل نفوس المنتقلين منّا، الذين يقومون مع المسيح، إحياء لشراكة القدّيسين …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“على الموت أن يتخطّى البعد العاطفي من بكاء وتأثّر على الميت، ليصير ذكرى دائمة لهذا الميت في الصّلاة من أجله، وإقامة القداديس على نيّته، ولتحقيق شراكة القدّيسين …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“إنّ زمن الصّليب يذكّرنا بصرخة مُدوِّية أطلقها أحد المجرمين جنب يسوع على الصّليب، وما زالت تُدَوّي ويُسمع صداها، في قلب كلّ منّا: “اذكرني، يا ربّ، متى أتيت في ملكوتك”. فالصّليب سرّ كبير …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للأب طوني رزق،
” إنجيل القدّاس يتمحوّر حول يسوع الذي يطرد الشّياطين، وهو سبب خلاف بين القائلين إنّ الشّيطان غير موجود ولا عمل له، وبين من يقول العكس، إنّه كان فاعلاً وموجوداً قبل المسيح …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“أأحبّ أعدائي، كما طلب مني الإنجيل؟ أأحبّ أخي بالأساس؟ ألم أقع في الخطأ؟ من هنا علينا أن نعود ونجدّد حياتنا. ثمّ نوّه إلى أنّ التّوبة ليست ابداً توبة اللحظة بل هي توبة كلّ لحظات الحياة …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp