[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] انطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس الإلهيّ لأجل
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب نيكولا نهرا،
“إنّ المؤمنين على هذه الأرض، يستطيعون مساعدة تلك الأنفس المطهريّة في الإسراع في عمليّة التّطهير من خلال تقديم الصلوات والقداديس وأعمال الرّحمة والمحبّة لأجلهم …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري روني يونس،
“إنّ المواهبَ في الكنيسة متعدّدة، وهي تَهْدُف إلى تسليط الضوء على حقائق إيمانيّة، تَجاهَلها المؤمِن نتيجة انشغالاته الحياتيّة، وتتمتّع جماعة “أذكرني في ملكوتك” بموهبة خاصّة …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري فؤاد طبش،
“إنّ الربّ يذكِّرنا بأنّ مجيئَه قادرٌ على تغيير ما يَعجز البشر عن تغييره، وعلى تغيير المفاهيم البالية. أمّا إن اعتمدنا موقفَ مريم، فَنَحنُ نطلب من الربّ أن يُعطينا الجهوزيّة لتلبية نداءاته …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري ريمون جرجورة،
“بولس الرسول يقول لنا إنّنا كجماعةٍ مسيحيّةٍ قد أعلنت إيمانهَا بالمسيح القائم من الموت، علينا أن نكون جماعةً واحدةً بقلبٍ واحد، حاضرةً لمواساة بعضها البعض في الأحزان …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جورج وهبة،
“علينا أن نعلم جميعًا هذه الحقيقة، وهي أنّ النّفس لا تموت، بل تنفصل عن الجسد وتعود إلى خالقها، مِن واجبنا، نحن أبناء الكنيسة المجاهدة، أن نُجدّد اشتراكنا وتواصلنا بالكنيسَتَيْن …”
[blank h=”20″] [/blank] [column width=”1/1″ last=”true” title=”” title_type=”single” animation=”none” implicit=”true”] الذكرى الثانية لانطلاقة جماعة “أذكرني في ملكوتك”، بالقداس
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري بطرس أبي خليل،
” اليوم، نحن نذكر أمواتنا ونطلب الى الرّبّ أن يمنحهم الرّاحة والسّعادة في ملكوته السّماويّ فنحن أبناء الإيمان والرّجاء ونثق بأنّ نعمة الله تفوق الصّلاة وطلباتنا الّتي نقدّمها إليه …”
عظة القدّاس الإلهيّ للأب مخايل عوض،
“أين نحن من الوعيّ على الحقيقة؟ ما الحاجة إلى البكاء والدّموع من أجل شخص فقدناه ونحبّه؟ هذه الحقيقة تؤلمكم وتؤلمني إلّا أنّها لا تؤلم فعلاً بل تُطهّر والتّطهير يؤلم. الحقّ يُحرّرني …”
عِظة القدّاس الإلهيّ لسيادة المطران جورج أبو جودة،
“أنا أهنّئكم على هذه المبادرة الّتي اتّخذتموها للصّلاة من أجل الأموات الّذين انتقلوا من هذه الدّنيا إلى دنيا الحقّ. فلنُصلِّ من أجل أن نكون، نحن أيضاً، مُستعدّين، حين تحين ساعتنا …”