“العَنصرة ومَعانيها” بقلم الأرشمندريت د. ايلي بو شعيا، خادم مقام سيّدة زحلة والبقاع، وأمين سرّ مجلس أساقفة زحلة
“المعبَر إلى القيامة” بقلم الأب غسان حداد، إنكارُ الذّات: تبدأ دربُ الصَّليب بإنكارِ الذّات. وَلِكَي نَفهَمَ معنى إنكارِ
“يسوع الثائر، يشفي ويحرِّر الإنسان” بقلم الأب جوزيف أبي عون، رئيس أنطش سيّدة التلة دير القمر وكاهن الرعيّة. ر.م.م،
“ليس الله إله أموات بل إله أحياءٍ” (مت 32:22) بقلم سيادة المطران يوحنّا – حبيب شامية، مطران أبرشية مار
“عيد الظهور الإلهي: موت وحياة” بقلم الخوري يوحنّا – فؤاد فَهد، عيد الدّنح (مِن كلمة دِنحُا السّريانية)، أو
المسيح ولد فمجدوه. أليلويا!: بقلم الأب انطوان الندَّاف ق.ب، خادم رعيّة النبيّ الياس- الخنشارة، بتَجسُّد الكلمة ابنِ الله
“اطلُبوا أوّلاً ملكوت الله…” (مت 33:6) بقلم المطران أنطوان بو نجم، راعي أبرشيّة أنطلياس المارونيّة، الكلمةُ المتكرّرة في الفصل
“كنتَ أمينًا على القليل سأُقيمكَ على الكثير…” (متى 25: 23) بقلم الخوري جان يمين، تتمَحوَر أناجيلُ زمنِ الصَّليب
“خذ الكتاب وابتلعه” (رؤ 9:10) بقلم الأخت روز أبي عاد، قَبْلَ رؤيا يوحنّا، كان الربّ قد طَلب من
“مَن يَخدمني فليَتبعني….” ( يو١٢: ٢٦) بقلم الخوري نبيل مونس، خادم رعيّة سيّدة لبنان – اوكلاهوما، ما أعظمَكَ يا