بقلم الأب ميشال عبود الكرمليّ،
“إنّنا في حضرة الله، هو في داخلنا، إنّها لحظات سماويّة، إنها سعادة أبديّة، لا تفوِّت هذه الفرصة ولو للحظات، بإعلان فعل الإيمان بحضوره: “ربي، إنّي أحبّك وأؤمِن بحضورك في داخلي” …”
رسالة بقلم الأب الياس مظلوم،
“لا تنسوا أن تبقوا في شركة صلاة مع كنيسة السماء، طالبين من الربّ أن يكافئ موتاكم على حياتهم الصالحة وأن يغفر خطاياهم، وأن يعطيكم النّعمة بأن تعيشوا كأبناء لله بالقول والعمل …”
رسالة بقلم الأب الأب ملحم (الحوراني)،
“لزيارة المقابر منفعةٌ بالغةٌ إذ يتخشّع المؤمنون فيَذكُرون أنّ الموت لا مفرّ منه لجميع الناس، إذ في القبور ننظُرُ أنّ الإنسانَ عظامٌ مُجرّدة، وبقيامة المسيح، تَحَوّل القبرُ إلى مصدر تعزية …”
رسالة بقلم الأب سيمون جبرايل،
“ليس الاستشهاد المسيحيّ سعيًا إلى الموت، بل هو الثبات على الإيمان حتى بذل الذات: “رأيت تحت المذبح نفوس الذين قُتِلوا من أجل كلمة الله، ومن أجل الشّهادة التي أدّوها”(رؤ6: 9) …”
رسالة بقلم الأب شفيق ابو زيد،
“إنَّ ليتورجيا الكنيسة في الموت هي ليتورجيا فِصحيّة، فالمسيح قد غلب بموته موتنا، وأعاد إلينا بقيامته الحياة. إنّها البشرى السارة، فالمسيح ما برح يؤكِّد أنَّ حُزنَ الموت سينقلب إلى فرح …”
رسالة بقلم الأب ميشال عبود الكرمليّ،
“فالسّماء حاضرةٌ هنا، في مسيرتنا الأرضيّة، حيث كلّنا مدعوون إلى أن نعيش حضور الربّ الساكن أعماق قلب كلّ إنسانٍ، والحاضر على الدوام في سرّ القربان. هنا نعيش إيماننا …”
رسالة بقلم الأب ابراهيم سعد،
“لا يخافنّ أحدٌ من الموت لأنّ موت المخلّص قد حرّرنا”! فلنسِرْ في خطاه أناساً قياميين بلا شكّ. قام المسيح وليس من ميتٍ في القبر! قام المسيح وأنتَ غلبت! قام المسيح والحجر قد دُحرج! …”
رسالة بقلم الخوري جوزف سلوم،
“ضعْ حياتَك على مجاري مياه الله، في زمن النّعمة هذا، واعلم أنّ الأخوَّة هديّةٌ وكنزٌ وعلامةٌ، وانطلِقْ لتمسَحَ كلّ دمعةٍ ولِتُحبّ الله من كلّ قلبكَ كلّ مرةٍ تُطعِم جائعاً، وتسقي عطشانَ …”
رسالة بقلم الأب ريمون جرجورة،
“إذا عِشتَ ثابتًا في الإيمان، مثابراً على الرّجاء، مُتجذِّرًا في المحبّة، غيوراً في الخدمة، شفّافًا في المسؤوليّة، فلا بُدَّ مِن أن يُشرق نور المسيح في حياتك ويحوّلك إلى منارةٍ تهدي الجميع إلى طريق الحقّ …”
رسالة بقلم الأب جان مطران،
“العماد يا أحبّة، هو افتتاح درب الخلاص الذي نعبُر به إلى ولادتنا الجديدة، لا بالطبيعة بل بالتبنّي بحيث نستطيع أن نخاطب الله قائلين: “أبَّـا أيّها الآب” (غلا 6:4)، ونصبح فيها أبناء الآب، …”