المسيح ولد فمجدوه. أليلويا!: بقلم الأب انطوان الندَّاف ق.ب، خادم رعيّة النبيّ الياس- الخنشارة، بتَجسُّد الكلمة ابنِ الله
“اطلُبوا أوّلاً ملكوت الله…” (مت 33:6) بقلم المطران أنطوان بو نجم، راعي أبرشيّة أنطلياس المارونيّة، الكلمةُ المتكرّرة في الفصل
“كنتَ أمينًا على القليل سأُقيمكَ على الكثير…” (متى 25: 23) بقلم الخوري جان يمين، تتمَحوَر أناجيلُ زمنِ الصَّليب
“خذ الكتاب وابتلعه” (رؤ 9:10) بقلم الأخت روز أبي عاد، قَبْلَ رؤيا يوحنّا، كان الربّ قد طَلب من
“مَن يَخدمني فليَتبعني….” ( يو١٢: ٢٦) بقلم الخوري نبيل مونس، خادم رعيّة سيّدة لبنان – اوكلاهوما، ما أعظمَكَ يا
“يا بُنَيَّ، أعطِني قلبَكَ” (أم 23 : 26) بقلم الخوري أدي أبي يونس، “يا بُنَيَّ، أَعطِني قَلبَكَ”، بهذه
“وتعلّموا منّي…”(مت 11: 29) بقلم الخوري جوزف سلوم، يَهبُنا الربّ نعمةً عظيمةً، في جذور وبدايات الانتماء لِنَهج المسيح،
“عيد الصّعود” بقلم الأب برنار باسط، منذ فجر التاريخ والإنسان يَبحث عن مَنزلٍ يَجِد فيه الرّاحة والأمان، مَنزلٍ
“قيامةٌ بِلا صليب؟” بقلم الأب ابراهيم سعد، نَهتِفُ دائمًا: “المسيحُ قام”. كيفَ نُعيِّدُ القيامةَ إذا لَم نَعبُر الصّليبَ
“أَعطوهم أنتم أنْ يَأكلوا…”(مت 14: 16-18) بقلم الخوري نايف الزيناتي، فقال لهم يسوع: أَعْطوهم أنتم أنْ يأكُلوا…طَلَب الربّ