أحيت جماعة “أذكرني في ملكوتك” قدّاسها الاحتفاليّ السّنويّ في عيد القيامة، ببركة راعي الأبرشيّة سيادة المطران ابراهيم مخايل ابراهيم. احتفل بالذّبيحة الإلهيّة الأرشمندريت إيلي معلوف، النائب العامّ الأسقفيّ، عاونه الخوري إيلي الغزال، خادم رعيّة مار جرجس – الديشونية، بمشاركة جماعاتها الرسوليّة في رعايا لبنان …”

عظة القدّاس للمطران يوسف سويف، راعي أبرشيّة طرابلس المارونيّة،
“إنّ أكثر ما أثَّر فيّ في اختبار هذه الجماعة، مِن النَّاحية الرَّمزيّة، هو السِّجلّ، الموضوع على المذبح، حيث تُدوَّن أسماء أحبّاء قلوبنا، الَّذين مَرُّوا في تاريخنا البشريّ، وقد رَبَطَتْنا بهم علاقة حُبٍّ وموَدَّةٍ…”

عظة القدّاس للمطران بولس روحانا، راعي أبرشيّة صربا المارونيّة،
“لقد اعتَدْنا القَول: “المسيح قام، حقًّا قام!”. هنا، نَطرح السّؤال: ماذا يَحمِل هذا الإعلان؟ هل هو مُجرَّدُ هُتافٌ عاطفيّ نَقولُه دون التّفكير به؟ أَم أنّه يَحمِل بالفِعل مَضامِين من إيماننا…”

عِظة القدّاس “وكانت يد الربّ حقًّا معه” للأب ميشال عبود الكرمليّ،
في هذه الحياة، نعيش في بلاد الغربة، وبالتّالي نحن مدعوّون إلى الاستثمار في وَطننا ألا وهو السّماء. إنّ الاستثمار في السّماء، يبدأ بِسَماع كلمة الله…”

القدّاس الاحتفاليّ في عيد القيامة المجيدة، كنيسة مار تقلا – سد البوشرية، المتن. https://youtu.be/tfaM7yCPqBY?si=szPU3JTeruHNpqoG عظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف

عظة القداس الإلهيّ للمطران بول تابت، راعي أبرشيّة كندا المارونيّة،

“ولكنَّ السؤال الّذي يُطرَح: هل نحن بحاجة إلى الشُّعلة للإيمان بقيامة الربّ، أم أنَّ الشُّعلة تُساعدنا على النُّمو في الإيمان والثَّبات هل إيماننا بالربِّ مَبنيّ على الشُّعلة؟ أم على مواعيد…”

عظة القدّاس “الموت عن الفكر البشري” للمونسنيور رافائيل طرابلسي،
“فلنسعَ في هذه الحياة، إلى الموت عن خطايانا وأهوائنا، وعن فِكر هذا العالم، كي نتمكّن من القيامة مع الربّ والحياة معه، عندما نموت في هذه الأرض…”

القدّاس الاحتفاليّ في عيد القيامة المجيدة،كنيسة مار يوسف – لافال، كندا. عظة القدّاس الإلهيّ،للمونسنيور فرنسيس ضوميط الجزيل الاحترام، باسم

عظة القداس الإلهيّ للمونسنيور فرنسيس ضوميط،
“الولادة الثالثة، فهي حين يموت الإنسان في هذه الحياة ليُولَد في حياة جديدة أزليّة، فيُغادر هذه الفانية لينال ما هو أفضل منها. تُسمّى الحياة ما بعد الموت “الحياة الأبديّة”، لأنّها حياةٌ لا تزول، وفيها الفرح والسّلام …”

عظة القدّاس الإلهيّ للأباتي سمعان أبو عبدو المريميّ،
” إنّ ذِكر الرّاقدين لا يجب أن يكون في أوقات الشِّدة والحزن فحسب، بل يجب ذكرهم دائمًا بفرح كي يتمكنّوا من الدّخول إلى العرس السماويّ الّذي يدعونا إليه الربّ يسوع، ليرحم الربّ أمواتنا جميعًا…”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp