الموت والقيامة، الأب مروان خوري. نرتبطُ – نحن كمؤمنين – بشخصِ الرَّبِّ يسوع، وهو الصَّخرةُ التي نؤسِّسُ ونبني

الحبّ والوفاء لأمواتنا، الخوري جوزف شلوم – في القداس الإلهي الذي احتفلت به الجماعةبمشاركة عائلة أنت أخي –

عِظة القدّاس الإلهيّ لسيادة المطران أنطوان نبيل العنداري،
“هم أيضًا بشفاعتهم من السماء ينظرون إلينا ويذكرون ويتشفّعون بنا لدى ربّنا. الأعياد والتذكارات لموتانا هي ذكرى رجاء، وذكرى بأننا صائرون إلى ربّنا لكي نَعي مسؤولية حياتنا ونتجدّد في مسيرتنا الإيمانيّة …”

لتكن أنظارنا متجهةً نحو السماء، الأب ميشال عبود الكرملي – كنيسة مار يوسف – المطيلب. باسم الآب والابن

نص الخبز والسمكتين، يو6/1-15، الأب ميشال عبود الكرملي – دير سيّدة الكرمل – الحازمية. ياسم الآب والابن والروح

أريدُ أن أخاطبَكَ يا موت، الأب ابراهيم سعد. باسم الآب والابن والروح القدس، الإله الواحد، آمين اسمحوا لي

عِظة القدّاس الإلهيّ لسيادة المطران أنطوان نبيل العنداري،
“الموت هو عبورٌ إلى الحياة السَّماوية، إلى لقاءٍ مع الربّ، ولادةٌ ككلِّ ولادة تأتي بعد مخاضٍ وألمٍ. نخرجُ من أرحام أمهاتنا ونبكي حين ننفصل عنهنَّ وفي عبورنا إلى الربّ نبكي لأننا ننفصل عن الحياة …”

عِظة القدّاس الإلهيّ لسيادة المطران أنطوان نبيل العنداري،
“ورعويّة تذكار الموتى تدعونا لكي نكون إلى جانب الحزانى “طوبى للحزانى لأنّهم سيفرحون”، ما هذه المرافقة إلا ّلنساعدَ الحزانى على عيش الرّجاء، ولكي نحيي ونُذكي الإيمان في قلوبنا وضميرنا …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp