عظة للأب أنطوان خليل، كنيسة دير مار يوسف – المتين،
“إنّ الرّبّ يُكلِّمنا اليوم، ويُخبرنا أنّنا سنعيش خبرات من الألم والحزن، إذ سنتألم لفقدان أحبّاء وأعزاء، قدّموا من أجلنا التضحيات تعبيرًا عن حبِّهم لنا. ويضيف أنّنا سنتعزّى به، هو الرّبّ …”

عظة للخوري جوزف سلوم، خادم رعيّة مار فوقا – غادير،
“إنّ القلب الشبيه بقلب يسوع، هو الّذي يحفظ كلمة الله، كما كانت مريم أمّه تفعل، فهي “كانت تحفظ كلّ تلك الأمور وتتأمّلها في قلبها”. إذًا النّوع الأوّل من القلوب، هو القلب المتأمِّل …”

عظة للأب عبود عبود الكرمليّ، دار المسيح الملك – زوق مصبح،
“دعانا الربّ إلى أن نحبّ أعداءنا، وليس فقط أحباءنا. إذًا حبّ الإنسان يتجسّد مع الآخرين، وليس أن يكون حبًّا أنانيًّا. إنّ الحبّ المتّجسدّ مع الآخرين يسببّ أوجاعًا، وآلامًا، لكنّه مدعاة للفرح …”

عظة للأب ميشال عبّود الكرمليّ، كنيسة مار جرجس – الضبية،
“إنّ دواءنا هو الرّجاء: فنحن لا نعيش من أجل أن نصبح فقط حفنة من التّراب في القبور عند الموت، بل نحن نعلم أنّنا أبناء الله. إنّ الله قد دعانا إليه، نحن البشر، عندما خلقنا، إذ نفخ فينا من روحه …”

عظة للأب عبود عبود الكرمليّ، دير يسوع الملك – زوق مصبح،
“إنّه لأمرٌ طبيعيّ في حياتنا البشريّة، أن نعاني من الصعوبات، لأنّ كلّ واحدٍ منّا له تفكيره وآراؤه. ولكن في الوقت نفسه، إنّ إيماننا الّذي نستمده من المسيح وقيامته هو الّذي يعطينا القوّة …”

عظة للخوري جوزف سلّوم، كنيسة مار جرجس– الديشونيّة،
“إنّ صدمة الموت، هي صدمة كبيرة في الحياة. إن لم يكن للإنسان قوّةَ رجاءٍ بالمسيح الحيّ القائم، فسيكون حزننا كبيرًا جدًّا وسينتهي مشوارنا عند القبر. غير أنّ مشوارنا مع الرّبّ لا ينتهي بالموت …”

عظة للأب أغابيوس كفوري، كنيسة سيّدة العناية – البوشرية،
“عليّ أن أفهم كمسيحيّ مؤمن أنّ هذا الموت ليس بشيء. إنّ الامر الأخطر من ذلك هو أن أكون ابن الموت، عوض أن أكون ابن الحياة، ابن يسوع المسيح، ابن الايمان بالحياة، أي أن أستسلم …”

عظة للشماس بسام عقيقي، كنيسة مار الياس – زوق الخراب،
في عيد الرّحمة، أتذّكر جملة واحدةً: “يا يسوع أنا أثق بك”. ثمرة عيد القيامة هي الثقة ولكن ليست ثقة عمياء. فالمسيحيّون ليسوا بِعميان ولكنّهم يرون القيامة بعين الإيمان …”

عظة للأب جان عقيقيّ، رعيّة مار يوسف – المطيلب، المتن،
“إنّ الكتاب المقدّس هو مليء بالانتظارات. ففي العهد القديم، كان الشعب ينتظر مجيء المخلّص. في العهد الجديد، نعيش منتظرين المجيء الثاني. فإن مات الانتظار، لا معنى للعيش …”

عظة للأب فادي سركيس، رعيّة القدّيسين عبدا وفوقا – بعبدا،
“البعض يقول: “لمَ الاستعجال، سوف نصل، فلنعشْ الآن، بعض الأيّام كما يليق”، وكأنّ تلك الحياة الأبديّة لا تليق فينا، وهذه الحياة هنا فقط هي اللائقة، تليق بالنّاس الذّين أعطاهم الله الوجود …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp