محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“علينا أن ننظر إلى الصّليب نظرة افتخارٍ لا نظرةَ عارٍ، إذ إنّه علامةٌ تؤكِّد القيامة الّتي اكتشفها توما الرَّسول حين ظهر له الربّ عندما كان مع التّلاميذ في العليّة، وهذا ما عبَّر عنه بولس الرَّسول …”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“إنّ هذه المناجاة هي عبارةٌ عن لقاء الإنسان بالمصلوب. من خلال تأمُّله به، يكتشف الفرصة الّـتي منحه إيّاها الربّ، وهي الخلاص والحياة الأبديّة، إن الربَّ بقبوله الموت على الصّليب، عبّر ….”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“نعرِض عليكم، علاجًا روحيًّا جديدًا هو الـمُركَّب “ت”. إنّ الـمُركَّب مَبنيّ على ستّة عناصر أساسيّة، تبدأ جميعها بحرف التّاء، وهي: التَّوبة، التّواضع، التَّسليم، التَّهرُّب، التَّعب، والتَّسبيح …”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“على المؤمِن أن يُفكِّر في كيفيّة مواجهته لصعوبات الحياة، من دون أن يُعطي الأمور حجمًا أكبر من حجمها الطبيعيّ، أحيانًا، تتعاظم صعوبات الحياة في مخيِّلَتنا في حين أنّها صغيرة …”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“إنَّ الصّوم في الكنيسة، هو فرصةٌ تُعطى للمؤمِن كي يُعبِّر عن اكتشافه لعظمة حبّ المسيح له، من خلال أعمال المحبّة الّتي يقوم بها تجاه الآخَرين. فلا يعود الصّومُ نِيرًا ثقيلاً لا يُحتمل…”
محاضرة للخوري حوزف سلوم،
“ليست المحبّة مجرَّدَ وَصيّةٍ على المؤمِن تطبيقها بحرفيّتها، بل هي جوابُ على عطايا الله الكثيرة له. إنّ الله قد ترك سماءه وجاء لملاقاتِنا، فعلَّمنا الحبّ…”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“ليس الإنجيل كِتابًا يشرِّع لنا أهواءنا الأرضيّة، بل هو كتابٌ يهدِف إلى تصحيح الفكر الإنسانيّ الممزوج بأفكار العالم. على المؤمِن أن يكون وسيلةً يُحقِّق الله من خلالها مشيئته للبشريّة…”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“إنّ الراقدين يحضرون في كلّ احتفالٍ ليتورجيّ، ويشاركون الأحياء صلاتهم إلى الله، فهم يُشكِّلون مع الأحياء عائلةَ الآب الواحدة، المؤمن مسؤولٌ عن الجماعة، والجماعة مسؤولةٌ عن المؤمن…”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“إنَّ الإنسان يُصاب بالكآبة والإحباط، حين يُدرِك صورته في نظر ذاته، أمّا حين يُدرِك صورته الحقيقيّة في عينيّ الله، فإنّه سيتخطّى فشله ويسعى إلى الأمام. إنّ الإنسان يُنمّي في داخله الرّوح الإيجابيّة من خلال الصّلاة…”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“في العيد، على المؤمِن أن يستعدّ لا للقاء الطِّفل المولود في مِذود بيت لحم، فيُشفِق على حالته، إنّما للقاء الرّاعي والإله والمخلِّص، ومُعطيه الحياة، والنّور لحياته الأرضيّة. إنّ الإنسان…”