محاضرة للأب جوزف عبد الساتر،
“هل عندكم شيء يؤكل؟ لم يكن المسيح بحاجة إلى طعام بعد القيامة، ولكنّه أراد أن يؤكّد ويبيّن للتّلاميذ قيامته بالجسد والرّوح معاً، واستخدم لأجل ذلك العناصر نفسها: السّمك….”

محاضرة للأخت روز أبي عاد،
“وختمت الأخت أبي عاد اللّقاء بالإشارة إلى أنّ الملكوت يشبه حفلة عظيمة، لا يمكن أن ندخلها بثياب رثّة، أي أنّ أعمالنا هي ثيابنا التي تقرّر إن كنّا أهلاً للملكوت أم لا، عندها نخجل من نفسنا…”

محاضرة للأب ملحم الحوراني،
“تُصلّى المسبحة من قِبَل المبتدئين، في الفترة الأولى، بصوت مسموع في آذاننا، لإشراك حواسّنا كلّها في الصّلاة، بشهيق وزفير، على كل دعاء. وسوف يشعر مَن يُصلّي هذه الصلاة…”

محاضرة للخوري ميشال صقر،
“أحبّ الخوري صقر أن يشير في النهاية إلى آية صيد السّمك بعد القيامة، لما فيها من رمزيّة في صيد التّلاميذ للبشر، بعدما كان للصّيد الأوّل قبل القيامة، رمزيّة اختيار المسيح لتلاميذه…”

محاضرة للأب ابراهيم سعد.
“والقدّيس باسيليوس الكبير هو الوحيد، بعد المسيح، الذي ميّز ملكوت اللّه، من الفردوس. فقد قال آخرون إنّ الإنسان بعد موته يعود إلى فردوس آدم…”

محاضرة للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“أمّا عبارة: “اليوم تكون معي في الفردوس ” فتجمع بين الزّمن: “اليوم “، والمعيّة مع اللّه:” معي”، والسّماء: “الملكوت”. والزّمن يجمع الماضي…”

محاضرة للأب ابراهيم سعد،
” لكلّ شيء نهاية، وأمامنا اثنان: الحياة والموت، وكلّ يذهب إلى مكان؛ وهناك نوعان من الانتقاد: انتقاد للّه، وانتقاد للعالم؛ ولكلّ منهما طابع خاصّ: لغير المؤمن طابع العالم وللمؤمن…”

محاضرة للخوري جوزف سلوم،
“وعرفنا من خلال هذه الشّفاءات أنّ الملكوت خال من الألم، والمرض، أي عرفنا ما في الملكوت، السّؤال عمّا إذا كان يسوع هو المسيح المنتظر: والإجابة بأنّ العمي يبصرون، والموتى يقومون…”

محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“وقد اختار يوحنّا الذّهبي الفم أن يتلو هذه العظة في أحد الفصح، لأنّه يعتبره اليوم الأخير في حياته، كما يعتبر القيامة نهاية العالم، ويوم القيامة هو “اليوم الثاّمن”، من خارج روزنامة الزّمن…”

محاضرة للأب ادكار الهيبي،
“الضّمير، العنصر الأساسيّ في كيان كلّ إنسان، وأحد مقوّماته البشريّة، هو صوت الآخر، صوت المجتمع، صوت من سبقنا…هو ذلك المكان في أعمق…”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp