عِظة القدّاس الإلهيّ للأب نايف سمعان، خادم الرعيّة،
“الموت في المسيحية بداية الولادة الجديدة، الخليقة الجديدة، لذا على هذه الصّلة مع الأموات أن تبقى موجودة، حتّى يشفعوا لنا، عبر صلاتنا لأجلهم من فيض حبّنا، فنَخلص بالمسيح …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للأب ديمتري شويري، خادم الرعيّة،
“قد أوصانا يسوع بأن نحبّ أعداءنا وألاّ نعبد الله والمال، مثلاّ، فهل نحن نطبّق هاتين الوصيّتين وغيرهما؟ فالتّوبة إذاً مسيرة دائمة ومستمرّة نحو الصّلاح، عسانا نحيا بها دوماً! …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“القيامة محور حياتنا، ممنوع كمسيحيين أن نكون حرّاس قبور، بالرّغم من خوفنا من الموت، علينا كيسوع عندما حانت ساعته، أن نسلّم أنفسنا للّه: “لتكن مشيتك”، وأن نترجّى القيامة …”

كلمة للخوري ايلي غزال، خادم الرعيّة،
“إنّ أموتنا يَسمعوننا، ويَروننا، ويَحيون ويفرحون معنا، فالنّعمة والرّاحة تصِلان إليهم، لأنّنا كنيسة تصِل الأحياء على الأرض، بالأحياء في السّماء. فأمواتنا هم السّابقون، ونحن اللاحقون …”

كلمة الأرشمندريت جورج نجار، النائب العام الأسقفيّ،
“الإنسان المؤمِن بالقيامة يَفرح بقيامة أمواته، نجتمع لنَذكرهم ونتذكّرهم، كأبناء للكنيسة الواحدة، المنتصرة والمجاهدة، بالأعمال الصّالحة، والعلاقة الطّيبة لأحدنا مع الآخر …”

كلمة للخوري سليم الزريبي، خادم الرعيّة،
“شدّد الخوري الزريبي على التّمتّع بالإيمان العميق الذي يجعلنا ندرك حقيقة موت المسيح ودفنه وقيامته، وعَيش هذه الحقيقة برجاءٍ متواصل لا يقف عند حدود ما حَصل منذ ألفَي سنة …”

احتفل بالقدّاس الإلهيّ لأجل الرّاقدين على رجاء القيامة الأب جوزيف شربل، مرشد الرّاهبات، بحضور الأمّ ماري كلود عيد، ولفيف من الرّاهبات، وخُتم القدّاس بكلمة للجماعة ألقتها السيّدة جانيت الهبر ، اختصرَت فيها نشأتها، ونشاطاتها الروحيّة.

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“أكّد الخوري سلّوم على أنّ الموت حقيقة، لا بدّ منها، حصّاد لا يرحم يأخذ من يشاء ساعة يشاء، وحشٌ قاسي القلب يبتلع الكلّ دون استثناء؛ إلاّ أنّ هذه الحقيقة، صارت مصدرَ فرح وانتقال إلى الله …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“هناك 3 مفاتيح: مفتاح المحبّة، محبّة أنفسنا والآخرين، وهي أعظم الأمور. ومفتاح المعرفة والثّقافة، لمعرفة الله والتّعمّق وتثبيت الإيمان الحي، والقراءة في الإنجيل، ومشروع القداسة …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للأب جوزف العلم، خادم الرعيّة،
“إنّ الكلّ يخاف الموت، لأنّ فكرته السّلبيّة جذّرتها تقاليد اليأس ما قبل المسيح في أذهاننا؛ إنّ الموت انتقال لا يُرمز إليه بِلِبس اللّون الأسود، ولا بِتجهّم الوجه وتَكدُّره بالحزن، هو انتقال للقاء الرّب …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp