عظة للأب سليم منّاع، كنيسة مار شربل – كرم سده،
“قال الربّ لتلاميذه: “إذا أردتم أن تُصلّوا فقولوا أبانا الّذي في السّماوات” (لو 2:11). ولكن “الأبانا” ليست صلاةً بل هي دستور حياة مؤلّف من بنود وإذا سقط واحدٌ منها سقطت “الأبانا” …”

عظة للأب جورج نخول، خادم رعيّة مار الياس – زوق الخراب،
“يدعونا الربّ لكي نتأمّل بقلب يسوع الأقدس، فنصلّي: اِجعل قلبَنا مثل قلبك الطاهر والمقدّس، اِجعلنا أن نكون متواضعين، أطهاراً، أنقياء القلوب، والقلب هو مكان الحياة، ونوايانا تنبع من قلوبنا …”

عظة للشمّاس شربل ضو في القدّاس الإلهيّ – مديغورييه،
“على مثال يوحنّا الحبيب، فليُعطِ كلّ واحدٍ منّا قلبه للربّ، ويميل الى صدره ويتكلّم معه. كما كان التلاميذ ومنهم بطرس، يأتون الى الرّسول يوحنّا ليتعلموا منه حقيقة الحبّ الموجودة في قلبه …”

عظة للأب جورج كيروز في القدّاس الإلهيّ – مديغورييه،
“عندما يكون الله هو المهمّ لي، أكتشف الحياة، عليّ أن أعيش فرح الحياة لأنّ الله وأنا موجودان معاً في هذه الحياة الزمنية، أعطيكم هذه النّصيحة، أن تعيشوا لحظات من الحبّ والحميميّة …”

عظة للشماس شربل ضو في القدّاس الإلهيّ – مديغورييه،
“مرتا الّتي لم تكن تعرف شيئاً، أصبحت تعرف كلّ شيء. قائلةً “أنت هو القيامة والحقيقة”، في حين بقيت مريم في البيت تبكي من أجل أخيها، فنرى، هنا، كيف تغيّر إيمان مرتا. إذًا، فلنتحلّ بإيمان مرتا! …”

عظة للأب جورج كيروز في القدّاس الإلهيّ – مديغورييه،
“الوعي الذّاتي هو أن أعيش اختباراً خاصّاً مع ذاتي، قبل أن أنطلق وأفكّر بعيداً، أن أعرف ذاتي في أيّ مكانٍ من دعوتي كمسيحيّ وفي أيّ مسيرة أنا ماضٍ، فأنتَ إمّا أن تكون مؤمناً أو لا تكون …”

عظة للأب فادي بو شبل المريمي، رعيّة مار يوسف – المطيلب،
“عندما نقولُ بأنَّ العذراء مريم هي أُمُّ الله، لا نقصِدُ أبدًا بأنّها وَلدتِ الطّبيعةَ الإلهيّة. فإيماننا الّذي لا يتزعزَع، هو أنَّ الكلمة الّذي كان عند الله، وهو الله، صارَ جسدًا من أحشاء مريم بنت النّاصرة …”

عظة للأب ميشال عبود الكرمليّ، رعيّة مار مارون – الأنطونية،
“عليك أن تعيش حياتك الحيويّة على الأرض كلّ يوم كأنّه اليوم الأوّل لتشعر بالدّهشة وكأنّه اليوم الأخير، فتعرف أنّ كلّ ما على هذه الأرض من خيرات باقٍ هنا، لأنّ كلّ ما على الأرض هو فانٍ …”

عظة للأب جوزف بو رعد، خادم رعيّة دير مار الياس – انطلياس،
“يقول الله لك أن تكتفيَ بهذه الأمور الضّروريّة للعَيش وتَطلب ملكوت الله، أيّ أن يكون وحده ملكاً في حياتك فيكون هو ضمانتك للغد لأنّه الوحيد الّذي يستطيع ذلك وهو الّذي أعطاك الحياة …”

عظة للأب بولس سقيفة، خادم رعيّة القدّيس شربل – حلب،
“اليوم نَضع شموعاً للمباركة، فهي تدلّ على أنّ يسوع هو نور،” أنا نور العالم “، لقد أعطانا النّور الطبيعي (العين) والنّور الروحيّ (الانجيل)، ونحن يجب أن نكون نوراً يشّع في تطبيق الانجيل …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp