محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“بالنِّسبة إلى الأغبياء، الموت هو عِقاب؛ أمّا بالنِّسبة إلى الأتقِياء، فالموت يُعبِّر عن رجائهم بالحياة الخالدة. إذًا، نَظرةُ الأغبياء إلى الموت هي نَظرةٌ سوداويّة، خاليةٌ من الرَّجاء أمّا الأتقياء …”

محاضرة لسيادة المطران شارل مراد،
“هذا النَّص الإنجيليّ يشكِّل تعزيةً كبيرةً لنا ويمنحنا الرَّجاء، لأنّنا من خلاله، نستطيع أن نفهَم رَحمة الله، ومحبّته، السّماء هي أن نكون مع الله والسّماء هي مُعدَّةٌ لجميع البشر من دون استثناء….”

محاضرة للأب يوحنّا داود،
“نطرح السّؤال على ذواتِنا: كيف نتحضَّر لملاقاة وجه المسيح الآتي في المجيء الثاني؟ إنّ الاستعداد لهذا المجيء يتطلّب منّا ، جهادًا مستمرًّا، كما يتطلّب منّا توبةً مستديمة، إنّ التّوبة هي العودة …”

محاضرة للخوري دانيال الخوري،
“إنّ الرّبَّ يسوع يدعونا في هذا النَّص الإنجيليّ إلى العلاقة الكُليَّة معه. وبالتّالي، إذا أردنا الحصول على الحياة الأبديّة، علينا القبول بالعلاقة مع الربّ، المبنيّة على الإصغاء إلى كلمته المقدَّسة…”

محاضرة للأب شربل أوبا الباسيليّ الشويريّ،
“ليس من شأنِي أنا المؤمن أن أعلم وقت مجيء الربّ، فكلّ ما عليّ القيام به هو الاستعداد للقاء الربّ حين يأتي. عندما يأتي الربّ ويقرع بابنا، علينا أن نكون مستعدِّين كي نَفتح له الباب…”

محاضرة للأب ميلاد أنطون المريميّ،
“إنّ إنجيل اليوم يُعطينا طريقةً عمليّة، نُتَرجِم مِن خلالها حُبَّنا للآخَر، يُعلِّمنا الربّ كيفيّة عَيش الحُبّ. فَنحن نعيش الحُبّ حين نُطعم الجائع ونسقي العطشان، ونأوي الغريب ونكسو العريان …”

محاضرة للخوري لويس سعد،
“ما يجمعُنا بِجَماعة “أذكرني في ملكوتك”، هو أنّنا اجتَهدنا على إخراج أوجاعنا إلى العَلن، فتَحوَّل هذا الحزن الموجود في داخلنا إلى علامةِ فَرَحٍ ونِعمة وبَرَكة. هنا يُخبرنا الربّ عن كلِّ واحدٍ منّا…”

محاضرة للأب جورج نخول،
“في ساعة الموت، أحيانًا كثيرة، من دون أن ندري، نُعظِّم شأن الوُجهاء والأثرياء، أمّا مِيتة الفقراء والتّعساء، فلا نُولِيها شأنًا وأهميّةً كبرى. في هذا الـمَثَل، قَلَب المسيح المقاييس …”

محاضرة للأب أنطوان فريح،
“إنّ الربّ يسوع هو ”الحياة” الّتي نَحياها، هو ربُّ الحياة، هو سيِّدُ الحياة، هو مَنبعُ الحياة؛ وهو أيضًا “القيامة”، هو سيِّدُ القيامة ومَنبعُ القيامة وهو القيامةُ بالذَّات. الربُّ هو مَنبعُ الحياة الزَّمنيّة…”

محاضرة للأب برنار باسط،
“أين نحن من هذه التَّطويبات؟ إلى أيِّ حدٍّ نحن نعيش الفقر الرّوحيّ، الوداعة، الجوع والعطش إلى البرارة، نعيش الرَّحمة تجاه ذواتِنا وتِجاه الآخَرين؟ على الإنسان أن يَرحم ذاتَه قَبْلَ أن يرحَم الآخَرين…”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp