محاضرة للخوري جوزف سلوم،
“علينا الوقوف من جديد وعدم الاستسلام للصُّعوبات، والعمل على البناء معًا، أي أن نضع أيدينا في أيدي بعض. ونحن قادرون على ذلك بنعمة ربِّنا الّذي يعمل معنا، ويضع يده معنا …”
محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“اليوم، نعيش حَدَث سِفر الرُّؤيا، يجب ألّا يكون همِّي مُنصَّبًا على اكتشاف علامات نهاية العالَم، فهذا كلُّه مضيعةٌ للوقت، بل يجب أن يكون همِّي: “حيثُ يكون كنزي فهناك يكون قلبي” (مت 21:6) …”
“وأخذ يَسير معهما” (لو 15:24)،
عبر تطبيق زوم.
سجود وترانيم روحيّة مع الأب ميشال عبود الكرمليّ والمرنّمة نبيهة يزبك،
تخلّل اللّقاء تأمّل روحيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ، رافقته ترانيم روحيّة أدّتها السيّدة نبيهة يزبك، مستوحاة من زمن الصّوم المبارك، في أجواء من الصّلاة والخشوع. صومًا مباركًا.
شهادة حياة للسيّدة رندى الفرِّن،
“إنّ أجمل كلمة تعزية حصلتُ عليها، عندما قيل لي: “لا تبكوا كالوثنيِّين الّذين لا رجاء لهم”. إنّ كلمة التّعزية هذه منحَتني نعمة الرّجاء والقوّة، أشكر الله على خدمتي رسالة “أذكرني في ملكوتك”…”
صلاة البدء مع الأب عبود عبود الكرمليّ،
“أيُّها الـمَلِكُ السَّماويُّ المعزِّي، روحُ الحقِّ الحاضِرُ في كُلِّ مكان، والمالِئ الكُلّ، كَنزُ الصّالِحاتِ وَواهِبُ الحياة، هَلُمَّ واسْكُنْ فينا، وطَهِّرنا مِن كُلِّ دَنَسٍ، وخَلِّصْ أيُّها الصالِحُ نُفوسَنا …”
شهادة حياة للسيّدة تريز مدوّر،
“المرض دَقّْ بابنا، ابني الوحيد “فانسان” مريض، صلّينا كتير وطَلَبْنا كتير تيشفى. ابني “فانسان” وَرَّتنا الصّلاة والقدَّاس، بدل ما نوَّرْتُو الأرض والأملاك، واختَبرت أنو كان وجودو نِعمة، وانتقالو نِعمة…”
شهادة حياة للسيّدة انتصار داغر،
“عند فراق الأحبّة، أشعر بالحزنِ الشديد ولكن صار في داخلي سلامٌ ورجاءٌ كبير. أرافقُهم في الصّلاة، ودومًا أُصلِّي لأُكمِل مسيرةَ حياتي على الأرض وألتقي حينَ يأتي يوم الربّ، بالأشخاص الّذين اُحبُّهم …”
رسالة بِقلم الأب جوزيف أبي عون،
“يدعونا الربّ يسوع من خلال هذه الأناجيل إلى أنْ نتشبّه بِرحمتِه وعَطفِه وحنانِه، ونثورَ على كلّ ما يجرح الإنسان، ويكبّل حريّته، وأنْ نُرافقه حتّى النّهاية، حتى آخر الطريق، حيث اللّقاء بالقيامة …”
محاضرة للخوري دانيال الخوري،
“إنّ الرّبَّ يسوع يدعونا في هذا النَّص الإنجيليّ إلى العلاقة الكُليَّة معه. وبالتّالي، إذا أردنا الحصول على الحياة الأبديّة، علينا القبول بالعلاقة مع الربّ، المبنيّة على الإصغاء إلى كلمته المقدَّسة…”