تأمّل إنجيليّ للأب ابراهيم سعد،
“كيف عسانا نزرع هذا اليَقين في نفوس الآخَرين الّذين أخطأوا إلينا، وقد تابوا بعد ذلك إلى الله؟ نستطيع ذلك مِن خلال غفرانِنا لهم، لأنَّه إنْ لم نَغفِر لهم، نَكون سببَ عَثرةٍ لهم تَمنعهم من التّوبة …”
تأمّل إنجيليّ للأب ابراهيم سعد،
“إذًا، أعرض عليكم هذه السَّنة أن نجتهد على نَحتِ كلمة الله فينا، سامِحين لها أن تَنحَتنا من جديد. كلمة الله هي كمَنجَم الذّهب، تَمنح الإنسان جواهرَ ثمينة أغلى من الذّهب كلّما حَفرَ في داخلها …”
تأمّل روحيّ للأباتي سمعان أبو عبدو،
“يرتكز هذا النَّص الإنجيليّ على آيَتَيْن: “اليوم صار الخلاص لهذا البيت”، ”فابنُ الإنسان جاء ليبحث عن الهالِكين ويُخلِّصهم”. إنَّ الإنسان يبحث دائمًا عن الفرح في حياته الأرضيّة. وهنا نَطرحُ التالي: ما هي رغبتي الّتي تمنحني الفرح؟ …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“ما يحتاج إليه إنساننا اليوم في هذا العصر: أن يدخل إلى ذاته، أي إلى اختبار الحياة الدَّاخليّة، وهذا الدُّخول إلى الذّات لا يكون مرَّة واحدة في الحياة بل هي مسيرة يوميَّة على الإنسان السَّير فيها …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“إنَّ القيادة هي خِدمة: لتَكُن غايتُكَ أولويّة حياتك: إنَّ الربَّ يسوع قال لنا في الإنجيل: “إنَّ ابن الإنسان ما جاء ليُخدَم بل ليَخدُم ويَفدي بنفسه جماعاتٍ كثيرة”. بدايةً، عليَّ أن أُدرِك ما هي غاية حياتي …”
عِظة القدّاس الإلهيّ لسيادة المطران شكر الله نبيل الحاج،
“نجتمع لنُحيي ذِكرى أمواتنا، إذ في الذبيحة الإلهيّة، نتوحَّد بالمسيح من خلال سماعنا لكلمة الله المقدَّسة وتَناوُلِنا القربان المقدَّس. إنّ اتِّحادنا بالربِّ في القدَّاس هو الّذي يوحِّدنا بموتانا …”
عِظة للأب أنطوان خليل، خادم كنيسة دير مار يوسف، المتين،
“نسأل الله أن يمنحنا النِّعمة فنتعلَّم مِنَ الّذين سبقونا إلى الملكوت، طريقة عيشهم للخدمة والإيمان والمحبّة، فما مِن شيءٍ باقٍ في هذه الأرض؛ ونتذكَّر أنّ الربّ يسير معنا في هذه الحياة…”
عِظة للأب مخايل عوض، خادم رعيّة مار الياس، عين الصَّفصاف.
” إنّ الله هو الوحيد الّذي يستطيع أن يُريحنا مِن أوساخ الخطيئة، لذا فلنتقدَّم مِن سرّ الاعتراف لنتخلَّص مِن كلّ ما يُثَقِّل علينا، ولنتقرَّب مِن سرّ القربان…”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“نحن اليوم مدعوِّون كي تكون جماعة “أذكرني في ملكوتك”، على مِثال جماعة الرُّسل: فنسعى إلى نَشْرِ رِسالتها رسالة الرَّجاء إلى كلِّ مَن هُم حَولنا، فتكون أعمالنا مرآةً تعكس إيماننا بقيامة الربّ …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب ايلي خنيصر، الرّاهب الشويريّ،
“تشديد الإنجيليّ مَرقس على أنّ الربّ قد أُضجِع في قبرٍ منحوتٍ في الصَّخرة، يدلّ على انتهاء هذا الزَّمن الحجريّ الصَّخريّ، إذ انبثق منه صَخرٌ إلهيّ، هو المسيح. لقد أُعلِنَتْ القيامة …”