محاضرة للأب فادي اسكندر،
” نحن قادِرونَ على عَيشِ حياةِ الشَّركةِ مع الكُلّ: الحاضِرين معنا والغائبين والرَّاقدين، فَنُثبِتُ مِن خلالِ خِبرةٍ حياتيّةٍ متجدِّدةٍ أنّنا في طريقِ الخلاص، إنّ رسالةَ روما هي موجَّهةٌ إلينا اليوم …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب فادي اسكندر،
“فكيف الله الذّي يعطي الحياة لـمَخلوقٍ على صورته ومِثاله، بِأن يكون مصيره الفناء؟!كيف نستطيع أن نقبلها في عقلِنا البشريّ؟! كيف نستطيع أن نضعف وننسى أنّنا خُلِقنا لحياةٍ أبديّة؟ …”