عِظة القدّاس الإلهيّ للأب هنري عماد، خادم الرعيّة،
“تهدِف جماعة “أذكرني في ملكوتك” إلى مرافقة الموتى من خلال الصّلاة، إنّ وجود هذه الجماعة هو دليلٌ واضحٌ على يد الله العاملة في الكنيسة، إنّ الكنيسة هي سِلسِلَةٌ من ثلاث حلقات …”
عِظة القداس الإلهيّ للأب ابراهيم خيتا، خادم الرعيّة،
” فلنسعَ إخوتي، إلى اكتشاف تلك المحبّة في داخلنا، ونسعى إلى إظهارها للآخرين، فتكون مصدر جذب لهم صوب الربّ يسوع وكنيسته. لنسعَ كي نكون على الدّوام شعلةَ نارٍ، شعلةَ سلام ومحبّة …”
كلمة للخوري فاروق زغيب وعِظة للشماس توفيق الدكاش،
” إنّنا مجتمعون اليوم برابط المحبّة، والتّي تُتَرجم بصلاتنا لأجل إخوتِنا المنتقلين مِن بيننا، طالبين من الربّ أن يَقبل صلاتنا لأجلهم النّابعة من محبّتِنا لهم، وأن ويمنحَهم الرّاحة الأبديّة …”
عِظة القداس الإلهيّ لسيادة المطران يوسف سويف، قبرص،
“إنّ هذا الاختبار الروحيّ لا يعود بالفائدة على أمواتنا الّذين سبقونا إلى الملكوت فحسب، بل علينا نحن أيضًا الأحياء في هذه الأرض: إذ لا يمكننا أن نجد عائلةً لم تتعرّض لفقدان عزيزٍ لها بالموت …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب أنطوان النّداف،
“لماذا نُعَيِّد لآباء المجمع المسكونيّ الأوّل اليوم، في هذا الأحد بالذّات؟ الجواب: لأنَّ الإيمان بابن الله الّذي شهدوا له، هو الّذي بُنِيَتْ عليه الكنيسة يوم حلّ الرُّوح القدس على التّلاميذ …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب ميلاد أنطون المريميّ،
“إنّنا، لا نعرف لا اليوم ولا السّاعة الّتي سيأتي فيها الربّ، فتلك السّاعة لا يعلمها أحد إلّا الآب وحده. في مجيء المسيح الثّاني، سيدين الأموات أوّلاً، إنّ الكنيسة تؤمن بقيامة الأجساد …”
نتقدّمُ بخالص الشكرِ إلى قدس الأب بول دياب على احتضانِه لرسالتِنا الروحيّة في رعيّته ودعمه لها، وإلى كلّ مَن عَمِلَ بإيمانٍ وأَمانةٍ على نشرِها في هذه الرعيةِ المباركة. كما نسأل اللّه الآب أن تُثمِرَ خدمة رسالتُنا تعزيةً ورجاءً وسلامًا في النفوس …”
نتقدّمُ بخالص الشكرِ إلى قدس الأب نيقولا حداد على احتضانِه لرسالتِنا الروحيّة في رعيّته ودعمه لها، وإلى كلّ مَن عَمِلَ بإيمانٍ وأَمانةٍ على نشرِها في هذه الرعيةِ المباركة. كما نسأل اللّه الآب أن تُثمِرَ خدمة رسالتُنا تعزيةً ورجاءً وسلامًا في النفوس …”
القدّاس الاحتفاليّ من أجل الرّاقدين على رجاء القيامة، الذكرى الثامنة لافتتاح المركز الرّوحيّ لجماعة “أذكرني في ملكوتك” –
عظة سيادة المطران ميشال قصارجي،
“فإنّ الضّوء مُسلَّط على كَون الموت في المسيحيّة مِعراجاً إلى الملكوت المغبوط الذي فيه يلتئم شَتاتُ أبناء الله جميعاً في منزل أبيهم ليأكلوا ويشربوا معه إلى مائدة مجده السّماوي …”