عظة القدّاس الإلهيّ للأب ملحم الحوراني، خادم الرعيّة،
” جئنا اليوم للاحتفال بالذّكرى السّنويّة لــ “أذكرني في ملكوتك”، الّتي أرادت أن تُظهر الفرح على الرّغم من الحزن. فأينما تنظر، ترى العذاب والتّعب والحزن، ولكن عندما تُصبح في داخل الجماعة، تجد الفرح…”

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جورج نخول،
نحن في هذه الرعيّة المباركة سوف نعمل من أجل تأسيس جماعة “اذكرني في ملكوتك”، فنرافق معًا كلّ الحزانى والارامل واليتامى، لكي نكون جسمًا واحدًا، والربّ يسوع هو موحّدنا …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للأب ايلي خنيصر،
“أمّا الربّ يسوع فقد قال: “جئت لأكمّل لا لأنقضّ” ولتلميذيْ عمّاوس “يا قليلي الإيمان بما نطقَت به كتبُ موسى والأنبياء والمزامير بما يختصّ بي “وبدأ يشرح لهم كلّ ما جاء في الكتب …”

عظة القدّاس للمطران كميل زيدان، راعي أبرشيّة أنطلياس المارونيّة،
“نذكرُ أمواتكم وأمواتنا والأموات الذين لا أحدَ يذكرُهم. نرفعُهُم مع القربانِ اليومَ طالبينَ من الله أن يسمعَ صوتَنا باسمِهم ومعهُم:”اذكرني يا الله متى أتيتَ في ملكوتِكَ” فيُسكِنَهم فَسيحَ ملكوتِهِ…”

من عظة القدّاس الإلهيّ للأب ابراهيم سعد،
“لِنُدركَ حُبَّ الله لنا، لا حبَّنا نحنُ للّه. فحبُّنا له موسميّ، في حين أنَّ حبَه لنا دائمٌ، والإنسان الواعي من يتعلَّقُ بما هو دائمٌ وليس وقتيّ. على هذا الرجاء نجتمعُ…”

عظة القدّاس الإلهيّ للأباتي سمعان أبو عبدو المريميّ،
“إنَّهُ عَمَلٌ روحيٌّ رعائيٌّ بامتِياز: الصلاةُ من أجلِ مَنْ سَبَقونا وطلبُ شفاعَتِهِم. مع هذهِ الجماعَةِ نَفْهَمُ المعنى الجديدَ للموتِ، من خلالِ الإيمانِ بالربّ…”

عظة القدّاس للأب ابراهيم سعد، خادم رعيّة القدّيس نيقولاوس، بلونة،
“المسيح قام تعني أنّ التعزية عادت إلى قلوب النّاس، إلى المحزونين بفضل تعاونكم، وسلوككم، وخدمتكم، ومحبّتكم، وفرحتكم الداخليّة التي لم يُعطها ولن يُعطيكم إيّاها أحد، إلاّ من فوق…”

عظة القدّاس الإلهيّ للأباتي سمعان أبو عبدو المريميّ،
“أسألُ الربَّ الإلهَ أن يمنحَ جماعة “اذكرني في ملكوتك” النِّعمَةَ والبَركةَ، ولتبقَ صلاةُ ورجاءُ أعضائها مرتكزِةً على مجدِ قيامَةِ سَيِّدِ الحياةِ يسوع المسيح، َلْنُردِّدْ مَعاً اليومَ وفي كل يَوْمٍ: المسيحُ قام ..”

عظة القدّاس الإلهيّ للأباتي سمعان أبو عبدو المريميّ،
“قيامة السيِّدِ المسيحِ جعلت المسيحيَّ قادِراً على تقبُّلِ الألمِ والحزنِ إذ أصبحَ لهما مفهومٌ آخر، فالألمُ صارَ طريقَ المجد. وعليهِ، نصلّي من أجلِ موتانا…”

عظة القدّاس الإلهيّ للأباتي سمعان أبو عبدو المريميّ،
“في نِهايَةِ المَطافِ، ندرِكُ أَنَّ انْتصارَ الرّبِّ الختاميَّ في عَمَلِ القيامةِ، يَكْشِفُ لنا المعنى لمِحَنِنا وموتِنا. نحنُ هُنا لِنُصَلِّيَ لأَجْلِ أَحْبابٍ سبقونا، آملينَ في استمرارِ علاقتِنا بِهِم روحيّاً وَعَبْرَ إيمانِنا العميقِ المُسْتَمَدِّ مِنْ قيامَةِ الرَّبِّ…”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp