عِظة القدّاس الإلهيّ للمونسنيور إيمانويل صقر، خادم الرعيّة،
“السؤال الّذي يُطرَح: “مَن هو العبد الأمين الحكيم الّذي سيتمكّن من المحافظة على نعمة الحياة، تلك الهبة الّتي زرعها الله في داخله؟ عسى أن نكون ذلك العبد الأمين الحكيم …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للأب مخايل عوض،
“لكلٍّ منّا أعزّاء انتقلوا من هذه الفانية، لذا فلنجعل من هذا القدّاس حافزًا لنا كي نحُثَّ الآخرين على المجيء والمشاركة لنُصلّي معًا لأجل راحة أنفس أمواتنا الراقدين على رجاء القيامة …”

عِظة القداس الإلهيّ للأب يورغي الأبيض، خادم الرعيّة،
“هدف الجماعة حَثُّ المؤمنين على ذِكر أمواتهم والصّلاة لأجل راحة نفوسهم في الذبيحة الإلهيّة. إنّ سجِلّ “أذكرني في ملكوتك”، سيُقدَّم مع القرابين، ستُدوَّن فيه أسماء أمواتِنا …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للأب نيكولا نهرا،
“إنّ المؤمنين على هذه الأرض، يستطيعون مساعدة تلك الأنفس المطهريّة في الإسراع في عمليّة التّطهير من خلال تقديم الصلوات والقداديس وأعمال الرّحمة والمحبّة لأجلهم …”

نتقدّمُ بكاملِ المحبّةِ والشكرِ إلى الإكسرخوس سيمون فضول على احتضانِه لرسالتِنا الروحيّة في القارة الإفريقيّة، وإلى الأب الجليل طانيوس اليان على دعمِه لها، وإلى كلّ مَن عَمِلَ بإيمانٍ وأَمانةٍ على نشرِها في هذه الرعيّة المباركة. المسيحُ قام!

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري روني يونس،
“إنّ المواهبَ في الكنيسة متعدّدة، وهي تَهْدُف إلى تسليط الضوء على حقائق إيمانيّة، تَجاهَلها المؤمِن نتيجة انشغالاته الحياتيّة، وتتمتّع جماعة “أذكرني في ملكوتك” بموهبة خاصّة …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري فؤاد طبش،
“إنّ الربّ يذكِّرنا بأنّ مجيئَه قادرٌ على تغيير ما يَعجز البشر عن تغييره، وعلى تغيير المفاهيم البالية. أمّا إن اعتمدنا موقفَ مريم، فَنَحنُ نطلب من الربّ أن يُعطينا الجهوزيّة لتلبية نداءاته …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري ريمون جرجورة،
“بولس الرسول يقول لنا إنّنا كجماعةٍ مسيحيّةٍ قد أعلنت إيمانهَا بالمسيح القائم من الموت، علينا أن نكون جماعةً واحدةً بقلبٍ واحد، حاضرةً لمواساة بعضها البعض في الأحزان …”

عظة “مِن أين تَبْتَدئ الحياة الأبديّة؟” للأباتي سمعان أبو عبدو،
أشكركم لأنّنا من خلال جماعتكم استطعنا أن نتعرّف أكثر إلى الله، وإلى الحياة الأبديّة لِنستعدّ لها في مُتابعة مِن حياتنا الآنيّة، ونقول معًا المسيح قام …”

 عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جورج وهبة،
“علينا أن نعلم جميعًا هذه الحقيقة، وهي أنّ النّفس لا تموت، بل تنفصل عن الجسد وتعود إلى خالقها، مِن واجبنا، نحن أبناء الكنيسة المجاهدة، أن نُجدّد اشتراكنا وتواصلنا بالكنيسَتَيْن …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp