عِظة القدّاس الإلهيّ للأب فرنسيس جرماني، خادم الرعيّة،
“اذكرني في ملكوتك، جماعةُ عزاءٍ، جماعةٌ أتَت لتُبلسِمَ جراحَ البشريَّة ببلسَمِ الإيمانِ والمحبَّةِ والتَّعزيةِ الرُّوحيَّة، وقد نشأَتْ بفعلِ صرخةِ ألمٍ ووجعٍ يحياهُ كلُّ إنسانٍ نتيجةَ أحداثٍ أليمةٍ …”

من عظة القدّاس الإلهيّ للأب ابراهيم سعد،
“لِنُدركَ حُبَّ الله لنا، لا حبَّنا نحنُ للّه. فحبُّنا له موسميّ، في حين أنَّ حبَه لنا دائمٌ، والإنسان الواعي من يتعلَّقُ بما هو دائمٌ وليس وقتيّ. على هذا الرجاء نجتمعُ…”

عِظة القدّاس الإلهيّ للمونسنيور ايلي خوري، خادم الرعيّة،
“نحن نؤمن يا أخوتي، وهذا تعليم كنسيّ، أننا في كلّ مرة نلتقي فيها في القدّاس الإلهيّ ندخل السماء، وننفصل عن الزمان والمكان، فنحن الآن في هذا الوقت في الأبدية …”

عظة القدّاس الإلهيّ للأب بول كرم، خادم الرعيّة،
“اليوم، تبدأ مسيرتنا مع جماعة “اذكرني في ملكوتك”، هدفها الصلاة عبى نية الراقدين، الأموات المنقطعين الذين ليس لهم من يذكرهم، وهذا يجعلنا ننظر إلى الموت بعين الرجاء …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري عمانوئيل الراعي، خادم الرعيّة،
“كلُّ شخص منا مدعوٌ أن يَكون سفيرَ للمسيح، سواء كان في منزله أم بعمله. علينا أن نشهدَ في كلِّ لحظة بأننا أحياء ولسنا أموات، وإن كنّا نردّد “اذكرني في ملكوتك” لنتذكر من سبقونا …”

عظة القدّاس الإلهيّ للأب أنطوان خليل، خادم الرعية،
“بتأمُّلِنا وصلاتِنا لمَن غادرونا، نحنُ نقومُ بفعلِ إيمانٍ. فنحن نؤمنُ بأنَّ موتانا لا يموتونَ إذ لدينا القيامةُ. فيسوعُ المسيحُ كانَ باكورةَ الرَّاقدين، ونحنُ نؤمنُ أنَّ قيامتَهُ تُحيينا وتُقوِّينا …”

بنعمة سماويّة، وببركة سيادة المطران غريغوري منصور، انطلقت رسالتنا في رعيّة سيّدة لبنان – بروكلين، حيث احتفلنا بالقداس لأجل الراقدين، بمشاركة المؤمنين، وتلا القدّاس رسيتال أحيته السيّدة نبيهة يزبك بصوتها الملائكيّ. المسيح قام!

عِظة القدّاس الإلهيّ للأب فادي بركيل ، خادم الرعيّة،
“عندما نفقدُ شخصاً عزيزاً من حقِّنا أن نحزنَ ونبكي، دونَ أن نفقدَ إيمانَنا، لأنَّنا نؤمنُ بيسوعَ “القائمِ منَ القبرِ” والذي أعطانا رحمتَهُ، وأعلَمَنا أنَّ أجسادَنا ستكونُ على مثالِ جسدهِ القائمِ …”

عظة القدّاس الإلهيّ للخوري اغناطيوس داغر، خادم الرعيّة،
“أهلاً وسهلاً بكم في رعيتكم، ونشكرُ الرَّبَّ على عودتنا للاجتماع بكم. عسى أن نجتمعَ دوماً لنمجِّدَ ونسبِّحَ الله، ونصلِّي لكل شخص فقدناه ليلقى جزاء الرَّبُّ له على قدر سعة رحمته …”

احتفل الأب طوني موّنس، خادم الرعيّة، بالقداس الأوّل لأجل الراقدين بمشاركة جماعتنا الرسوليّة وأبناء الرعيّة المؤمنين في كنيسة القدّيسة تريزا – بروكتون، بفرح الرّجاء والإيمان والمحبّة، على أن تتابع القداديس كلّ شهر، المسيح قام حقاً قام!

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp