عظة القدّاس الإلهيّ للأباتي سمعان أبو عبدو المريميّ،
“إنَّهُ عَمَلٌ روحيٌّ رعائيٌّ بامتِياز: الصلاةُ من أجلِ مَنْ سَبَقونا وطلبُ شفاعَتِهِم. مع هذهِ الجماعَةِ نَفْهَمُ المعنى الجديدَ للموتِ، من خلالِ الإيمانِ بالربّ…”
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري فادي سركيس، خادم الرعيّة،
“يا مارّاً من على قبري، تذكّر، بالأمس كنت مثلك، وغداً تصبح مثلي، جميعنا نتساءل عن طريقة التّواصل بهم، بعد الموت، نلتقي بهم روحيّاً بالصّلاة، وإقامة القداديس لأجلهم …”
عِظة القدّاس الإلهيّ لسيادة المطران كيرلّس بسترس،
“أنّ جماعة” اذكرني في ملكوتك “، تؤكّد على إيماننا بالقيامة بعد الموت، من خلال صلاتنا وقدّاسنا من أجل نفوس المنتقلين منّا، الذين يقومون مع المسيح، إحياء لشراكة القدّيسين …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“على الموت أن يتخطّى البعد العاطفي من بكاء وتأثّر على الميت، ليصير ذكرى دائمة لهذا الميت في الصّلاة من أجله، وإقامة القداديس على نيّته، ولتحقيق شراكة القدّيسين …”

بمشيئة الله، انطلقت رسالتنا في رعيّة سيّدة أرز لبنان – ماساشوستس، وقد احتفل الأب جورج الخللي بمشاركة أبناء الرعيّة بالقداس الأوّل لأجل الراقدين على رجاء القيامة، شاكرين الربّ دوماً على عمل روحه في انتشارنا. المسيح قام، حقاً قام.

بِنعمة ربيّة، وصلت مسيرتنا الى كنيسة مار جاورجيوس في مساشوستس، لنكمل الدّرب بالرّجاء والايمان والمحبّة. فأقام الأب تيموتي، خادم الرعيّة صلاة الغروب لأجل الإخوة الراقدين على رجاء القيامة وختم بصلاة النياحة. المسيح قام، حقاً قام!

بمنتهى الفرح والرّجاء، احتفل المونسنيور ايلي زوين، الذي كان أوّل مَن احتضن رسالتنا الروحيّة في كندا، بالقداس الأول من أجل الراقدين بمشاركة آباء أجلاء وأبناء الرعيّة، ضارعين الى الله الآب أن يثبّت خطاهم ويمدّهم بالقوة في خدمة رسالتنا. المسيح قام.

بالرّجاء في الربّ يسوع القائم والايمان الحقّ، تشارك أبناء رعيّة سيدة البشارة للروم الملكيين – ماساشوستس، بانطلاقة رسالتنا في رعيّتهم، وقد احتفل الأب فيليب راتشكا، الذي احتضن جماعتنا الروحيّة بكل غيرة وفرح، بالقداس لأجل الإخوة الراقدين.
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“إنّ زمن الصّليب يذكّرنا بصرخة مُدوِّية أطلقها أحد المجرمين جنب يسوع على الصّليب، وما زالت تُدَوّي ويُسمع صداها، في قلب كلّ منّا: “اذكرني، يا ربّ، متى أتيت في ملكوتك”. فالصّليب سرّ كبير …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب طوني رزق،
” إنجيل القدّاس يتمحوّر حول يسوع الذي يطرد الشّياطين، وهو سبب خلاف بين القائلين إنّ الشّيطان غير موجود ولا عمل له، وبين من يقول العكس، إنّه كان فاعلاً وموجوداً قبل المسيح …”