رسالة بِقلم الأرشمندريت سمير نهرا،

“أيّها الأغنياء والفقراء اْجذَلوا معًا. لا يشكُوَنّ أحدٌ فقرًا، فقد ظَهر الملكوتُ المشترَك. لا يبكِيَنّ أحدٌ زلاَّتِه، لأنّ الغُفران قد أشرقَ مِن القبر. لا يخشَيَنّ الموتَ أحدٌ لأنّ موت المخلّص حرَّرنا …”

رسالة بِقلم الأب غسان حداد،
“لا تخافوا الظلمة، حدّقوا بالنّور الخافت البعيد. الذين لا يحدّقون بالنّور يغرقون في الظلمة، الظلمة يحيا فيها الخطأة غير التائبين. النّور للصدّيقين الذين يحبّون الله، والنّور يأخذنا إلى القيامة …”

شهادة حياة للسيّدة رندى الفرِّن،
“إنّ أجمل كلمة تعزية حصلتُ عليها، عندما قيل لي: “لا تبكوا كالوثنيِّين الّذين لا رجاء لهم”. إنّ كلمة التّعزية هذه منحَتني نعمة الرّجاء والقوّة، أشكر الله على خدمتي رسالة “أذكرني في ملكوتك”…”

رسالة بِقلم المطران يوحنّا – حبيب شامية،
“إله احياء: “أحياء” هنا لا تعني الأحياء على الأرض، بل “الأحياء بعد الموت”. فالآباء ماتوا، ورغم ذلك يقول يسوع عنهم إنّهم “أحياء”. فالإشارة هنا واضحة، تدل على حياةٍ ثانيةٍ بعد الموت: “القيامة” …”

رسالة بقلم الأب شربل أوبا، الرّاهب الباسيليّ الشويري،
“هذا هو رَجاؤنا، وهذا هو إيماننا بأنّ المسيح حيٌّ إلى الأبد. هذا الإيمان الذي جعل الشهداء يَشهدون للمسيح بفرحٍ، جيلاً بعد جيلٍ حتى أيامنا. ومَن لم يَشهد بِدَمه، شَهِدَ بِسيرة حياته المقدّسة …”

رسالة بقلم الخوري يوسف الخوري،
“فطوبى لكَ، يا مَن أنعَمَ عليكَ المسيحُ بصليبِ الإيمانِ بالقيامةِ! بصليبِ الإيمان عرفْتَ أنّه ابنُ اللهِ، أنّه شُعاعُ مجدِهِ وصورةُ جوهرهِ، وهو يقول لكَ: يكفيكَ أنّي أُعنى بكَ أنتَ مَن عَرَفْتَ جيّدًا نعمَتي …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp