عِظة القدّاس الإلهيّ للأب شربل عساف،
“الإنجيل الّذي سمعناه يتكلّم على الدّينونة، وهذا هو جوّ كلّ زمن الصّليب، الّذي يذكّرنا بأنّه هناك حساب: هناك ثوابٌ وهناك عقابٌ. ويتكلّم هذا الزّمن على أنّ الربّ يسوع سيأتي في المجيء الثاني …”
عظة سيادة المطران ميشال قصارجي،
“فإنّ الضّوء مُسلَّط على كَون الموت في المسيحيّة مِعراجاً إلى الملكوت المغبوط الذي فيه يلتئم شَتاتُ أبناء الله جميعاً في منزل أبيهم ليأكلوا ويشربوا معه إلى مائدة مجده السّماوي …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب نيكولا نهرا،
“إنّ المؤمنين على هذه الأرض، يستطيعون مساعدة تلك الأنفس المطهريّة في الإسراع في عمليّة التّطهير من خلال تقديم الصلوات والقداديس وأعمال الرّحمة والمحبّة لأجلهم …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للأب فرنسيس جرماني، خادم الرعيّة،
“اذكرني في ملكوتك، جماعةُ عزاءٍ، جماعةٌ أتَت لتُبلسِمَ جراحَ البشريَّة ببلسَمِ الإيمانِ والمحبَّةِ والتَّعزيةِ الرُّوحيَّة، وقد نشأَتْ بفعلِ صرخةِ ألمٍ ووجعٍ يحياهُ كلُّ إنسانٍ نتيجةَ أحداثٍ أليمةٍ …”
عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري فادي سركيس، خادم الرعيّة،
“يا مارّاً من على قبري، تذكّر، بالأمس كنت مثلك، وغداً تصبح مثلي، جميعنا نتساءل عن طريقة التّواصل بهم، بعد الموت، نلتقي بهم روحيّاً بالصّلاة، وإقامة القداديس لأجلهم …”