عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري ريمون جرجورة،
“بولس الرسول يقول لنا إنّنا كجماعةٍ مسيحيّةٍ قد أعلنت إيمانهَا بالمسيح القائم من الموت، علينا أن نكون جماعةً واحدةً بقلبٍ واحد، حاضرةً لمواساة بعضها البعض في الأحزان …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري بطرس أبي خليل،
” اليوم، نحن نذكر أمواتنا ونطلب الى الرّبّ أن يمنحهم الرّاحة والسّعادة في ملكوته السّماويّ فنحن أبناء الإيمان والرّجاء ونثق بأنّ نعمة الله تفوق الصّلاة وطلباتنا الّتي نقدّمها إليه …”

عظة القدّاس الإلهيّ للأب مخايل عوض،
“أين نحن من الوعيّ على الحقيقة؟ ما الحاجة إلى البكاء والدّموع من أجل شخص فقدناه ونحبّه؟ هذه الحقيقة تؤلمكم وتؤلمني إلّا أنّها لا تؤلم فعلاً بل تُطهّر والتّطهير يؤلم. الحقّ يُحرّرني …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جورج نخول،
نحن في هذه الرعيّة المباركة سوف نعمل من أجل تأسيس جماعة “اذكرني في ملكوتك”، فنرافق معًا كلّ الحزانى والارامل واليتامى، لكي نكون جسمًا واحدًا، والربّ يسوع هو موحّدنا …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للمونسنيور ايلي خوري، خادم الرعيّة،
“نحن نؤمن يا أخوتي، وهذا تعليم كنسيّ، أننا في كلّ مرة نلتقي فيها في القدّاس الإلهيّ ندخل السماء، وننفصل عن الزمان والمكان، فنحن الآن في هذا الوقت في الأبدية …”

عظة القدّاس الإلهيّ للأب أنطوان خليل، خادم الرعية،
“بتأمُّلِنا وصلاتِنا لمَن غادرونا، نحنُ نقومُ بفعلِ إيمانٍ. فنحن نؤمنُ بأنَّ موتانا لا يموتونَ إذ لدينا القيامةُ. فيسوعُ المسيحُ كانَ باكورةَ الرَّاقدين، ونحنُ نؤمنُ أنَّ قيامتَهُ تُحيينا وتُقوِّينا …”

عِظة القدّاس الإلهيّ لسيادة المطران كيرلّس بسترس،
“أنّ جماعة” اذكرني في ملكوتك “، تؤكّد على إيماننا بالقيامة بعد الموت، من خلال صلاتنا وقدّاسنا من أجل نفوس المنتقلين منّا، الذين يقومون مع المسيح، إحياء لشراكة القدّيسين …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“على الموت أن يتخطّى البعد العاطفي من بكاء وتأثّر على الميت، ليصير ذكرى دائمة لهذا الميت في الصّلاة من أجله، وإقامة القداديس على نيّته، ولتحقيق شراكة القدّيسين …”

كلمة للخوري ايلي غزال، خادم الرعيّة،
“إنّ أموتنا يَسمعوننا، ويَروننا، ويَحيون ويفرحون معنا، فالنّعمة والرّاحة تصِلان إليهم، لأنّنا كنيسة تصِل الأحياء على الأرض، بالأحياء في السّماء. فأمواتنا هم السّابقون، ونحن اللاحقون …”

عِظة القدّاس الإلهيّ للخوري جوزف سلوم،
“أكّد الخوري سلّوم على أنّ الموت حقيقة، لا بدّ منها، حصّاد لا يرحم يأخذ من يشاء ساعة يشاء، وحشٌ قاسي القلب يبتلع الكلّ دون استثناء؛ إلاّ أنّ هذه الحقيقة، صارت مصدرَ فرح وانتقال إلى الله …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp