تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“ولكن الجميع لم يدركوا أنّ هناك يوم أحد، يوم قيامة وانتصار، ولمّ شمل التّلاميذ. ظهر المسيح، ظهر المسيح للأشخاص الّذين اختبروا الآمه، وسمعوا دقّات قلبه، وعرفوه قبل الآمه …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“فالصّوم إذاً هو الامتناع عن كلّ ما يُبعدنا عن الله، والتّقرّب من كلّ ما يُقرِّبنا من الله. فهل هناك أفضل من كلمة الله لنمتلئ منها للتّقرّب منه؟ وهل هناك أفضل من جسده لنتغذّى منه؟ …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“هذه هي الحياة الأبديّة أن يعرفوك أنت الإله الحقيقيّ وحدك، ويسوع المسيح الذي أرسلته”، الله حاضرٌ فينا، ساكنٌ فينا. إذا أغمضنا عيوننا لن نرى الشمس، ولكن الشمس ترانا دائمًا …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“مَن يَضع حياتَه بين يديّ الربّ يعرف أنّه يملكُ مصدرًا للحياة، مصدرًا للعطاء، مصدرًا للحبّ، ومصدرًا للغفران والمسامحة، والأهم هو أنّه لديه مصدرٌ كي يعيَ سبب وجوده وحياته …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“الله معنا، الله حاضرٌ فينا، هو الذي يُقوّينا. كلّنا ضعفاء، ونكون أقوياء بالمسيح ربّنا. مَن يعيش آلام المسيح سيعيش أيضاً مجد قيامته، يقول بولس الرسول: “أنا قويّ بالذي يقوّيني” (فل 13:4) …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“وإذا كنّا لا نمتلك السّماء في حياتنا، نكون أتعس النّاس، يقول لنا القديس بولس: “إنّ المسيحيّ لا يعيش في عالم الخيال، ولا في عالم المثال، وإنّما يعيش على الأرض وقلبه في السّماء …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“الموت أصبح اللقاء المنتظر بين الانسان والله، وهذا اللقاء يبدأ على الأرض بقدر ما يرغبُ الانسان أن يكون مع الربّ؛ فنحن بمسيرة صوب الوطن السماوي، والانسان العائد الى بيته …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“افرحوا لأنَّ أسماءكم مكتوبةٌ في السماء” مما يدفعُنا إن دقَّ الموت أبوابنا آخذاً أحد أحبَّائنا أن نُبقي قلوبنا متَّجهةً إلى فوق. وهنا يبرزُ دورُنا كشبيبة اُذكرني في ملكوتك في أن نحياها وننقلها …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“أن كلّ من يطلبُ العجائبَ أو الخوارقَ سَيأتيه الجوابُ من الله: هذا هُو ابني يسوع، لذا هناك دعوةٌ لنا لنقرأ في الكتاب المقدّس، حتى لو شعرنا بأنه صعبٌ، وبأننا عاجزون لأسبابٍ عديدة …”
تأمّل روحيّ للأب ميشال عبّود الكرمليّ،
“ونحنُ في حياتِنا عندما نمرُّ في أزمةٍ، نرى أنَّ صورَ القدِّيسين جميعهم مُتعبِين معنا، وإن كُنَّا مرتاحين نجدهُم مثلنا أيضاً، حتى أنَّ نظرتَنا هذه تتحوَّل إلى اللهِ، والمطلوبُ مِنَّا هو تنقيةُ إيماننا …”