سجود وترانيم روحيّة مع الأب ميشال عبود الكرمليّ والمرنّمة نبيهة يزبك،
تخلّل اللّقاء تأمّل روحيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ، رافقته ترانيم روحيّة أدّتها السيّدة نبيهة يزبك، مستوحاة من زمن الصّوم المبارك، في أجواء من الصّلاة والخشوع. صومًا مباركًا.

صلاة البدء مع الأب عبود عبود الكرمليّ،
“أيُّها الـمَلِكُ السَّماويُّ المعزِّي، روحُ الحقِّ الحاضِرُ في كُلِّ مكان، والمالِئ الكُلّ، كَنزُ الصّالِحاتِ وَواهِبُ الحياة، هَلُمَّ واسْكُنْ فينا، وطَهِّرنا مِن كُلِّ دَنَسٍ، وخَلِّصْ أيُّها الصالِحُ نُفوسَنا …”

“أخْتَبِئ نحو لُحيظة…” (ش 26: 20)،
عبر تطبيق زوم.

صلاة البدء،
الأب عبود عبود الكرمليّ والمرنّمة نبيهة يزبك.

الرياضة السنويّة 2021 بعنوان: “أخْتَبِئ نحو لُحيظة حتّى يَعبُر الغَضَب” (أش 26: 20) على تطبيق زوم. https://youtu.be/57jixUkA1KM  القدّاس

عظة القدّاس الإلهيّ للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“إنّ محور الإنجيل، هو يسوع المسيح. لذلك عند قراءتنا لِنَصٍّ إنجيليّ، نُركِّز على ما قام به الربُّ يسوع وعلى ما قاله للمُحيطين به، فَنَعمل كي تكون حياتنا مُشابهةً لِحياة الربِّ يسوع، فيَكون فِكرُنا مطابقًا لِفكره، وتعاليمه …”

محاضرة للأب ابراهيم سعد،
“التَّجربة هي دائمًا أمرٌ سلبيّ، ولا يحتاج الله إلى امتحانِ الإنسان، إذ إنّه “فاحص الكِلى والقلوب”، وهو يعرف ضُعفَ كلَّ إنسان. لذلك هو يتعامل مع البشر، كما يتعامل الرّاعي مع قطيعه، فالربُّ قد عرَّف عن نفسه: “أنا الراعي الصّالح …”

محاضرة للخوري جوزف سلوم،
” نحن مدعوون إلى الدُّخول إلى أعماق ذواتنا، فنَكتَشف حضور الله فينا. في هذه المرحلة، نحن مدعوون إلى استخدام حِكمَتنا، ونقول لِذواتنا إنَّ هذه المرحلة الّتي نَختَبِئُ فيها، سنتمكَّن من اجتيازها عمّا قريب، إذ إنّها لن تَدوم إلى الأبد …”

كلمة الافتتاح للسيّدة جانيت الهبر،
“الرُّوحُ الواحدُ يَجمَعُنا، أينَما كنّا، لَنسنُدَ بعضُنا البَعض بالصّلاة، ونَتشدَّدَ معًا بالكلمة، في ظُلماتِ دروبِ هذه الحياة، وقلوبُنا شاخِصةٌ إلى النُّورِ الـمُعزِّي، إلى الرَّجاء الحيّ، إلى قيامةِ المسيح إلهنِا ومُخلِّصَنا! …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp