“لكن ثقوا أنا قد غلبتُ العالم” (يو 33:16)،
دير سيّدة البير – بقنايا، المتن.

“ ثِقوا قد غَلَبْتُ العالم” هي الآية الأخيرة الّتي قالها الربّ وهو يُودّع تلاميذه قبل الذّهاب إلى الموت، كما أنّه صلّى الصّلاة الكهنوتيّة الّتي يُصلّيها كاهنٌ يُقدّم الذّبيحة، كيف هذا؟ وهو ذاهِبٌ ليُرينا مشهد الضّعف والهَوان؟ …”

تأمّل للأب ميشال عبود الكرمليّ،
“أنا، كإنسانٍ مسيحيّ، لديّ علامة واحدة تُميّزني، هي علاقتي بالله، فالخيار لي، إمّا أسمع كلامه أو لا أسمعه. الله هو الّذي يطلب منّي، وما طلبه لا يُرهقني فقال “تعالَوْا إليّ، أيّها المُتعبون والمُثقلون وأنا أريحكم” …”

“أمّا أنتم فَللمسيح” (1 كور 23:3)،
دير سيّدة البير – بقنايا، المتن.

محاضرة روحيّة للأب ابراهيم سعد،
“إن أعظمَ فرحٍ قد يَشعُرُ به الإنسانُ، هُو عندما يُدرِكُ أنَّ من يبتغي حبَهُ يُحِبُه فعلاً، فالفرحُ ينبعُ من قناعتِنا أنَّ مَن ننتظرُ حبَه يحبُنا حقاً، وفي الأسبوعِ العظيم هُناك الاكتشافُ والكَشفُ عن محبةِ الله للإنسانِ …”

“الإيمان والأمانة”،
مركز سيّدة العناية – أدونيس، جبيل.

“حينئذٍ فتح أذهانهم ليفهموا الكتب” (لو 45:24)،
دير الراهبات الأنطونيّات – بكفيا.

“أريد رحمة لا ذبيحة” (هو 6:6)،
دير مار يوحنا الحبيب لراهبات القدّيسة تريزا الطفل يسوع – القليعات.

“العودة الى حضن الآب”،
المركز الروحيّ – زوق مكايل.

“حياتي هي المسيح” (في 21:1)،
دير سيّدة العناية – بيت المحبّة، أدونيس.

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp