عظة الأب ابراهيم سعد، رعية القدّيس نيقولاوس – بلونة،
“خُذ الحياة بِصُدقٍ وأمانةٍ، في السّلوك والحياة، في السّمع، وفي الخدمة، فتكون أنت رسول الله الجديد والمبشّر له بحقّ، فاذا نظروا إليك واختبروا حياتك فتكون قد نقلتهم من الموت …”

تأمّل للأب كليمان يوسف، كنيسة سيّدة البشارة – بوسطن،
“أنت يمكنك أن تعبّر عن الّذي في نفسك للربّ من خلال الصّلاة والتواصل معه، وستشعر بشيء في قلبك لا يستطيع أحدٌ أن يلتمسه. صوتٌ لطيف سيقول لك: لا تقلق من أي شيء …”

عظة للأبّ جوزف العلم، خادم رعيّة مار تقلا – المروج، المتن،
“يسّرني أن أنقل رسالة الجماعة الّتي بدأت إثر اِختبار عاشته عائلة من زوق مصبح جرّاء ألمٍ شخصيّ، إثر واقع رحيل أليم في سِّرِّ الموت. هكذا بدأت الدّعوة، تحوّل هذا الوجع إلى نِعَمٍ عظيمةٍ …”

عظة للأب ايلي خنيصر، خادم رعيّة القدّيسة بربارة – زحلة،
“سنرى ماذا قالت العروس لعريسها أو كيف تقول الكنيسة للمسيح أو مريم العذراء لابنها يسوع. فكلّ نفس مسيحيّة هي عروس، والمسيح هو ربّها وعريسها. أما التّفاسير اللّاهوتيّة …”

عظة للخوري شربل الهاشم، رعيّة مار يوسف – الدّبيه،
“ماذا يطلب منّا يسوع؟ الرّحمة من صميم قلوبنا، أن نتعلّم معنى: “أريد رحمة لا ذبيحة”. أن نكون مسيحييّن ليس فقط بحسب الهوية، بل أن نتعلّم معنى الغفران لبعضنا البعض …”

عظة للأب سليم منّاع، كنيسة مار شربل – كرم سده،
“قال الربّ لتلاميذه: “إذا أردتم أن تُصلّوا فقولوا أبانا الّذي في السّماوات” (لو 2:11). ولكن “الأبانا” ليست صلاةً بل هي دستور حياة مؤلّف من بنود وإذا سقط واحدٌ منها سقطت “الأبانا” …”

عظة للأب جورج نخول، خادم رعيّة مار الياس – زوق الخراب،
“يدعونا الربّ لكي نتأمّل بقلب يسوع الأقدس، فنصلّي: اِجعل قلبَنا مثل قلبك الطاهر والمقدّس، اِجعلنا أن نكون متواضعين، أطهاراً، أنقياء القلوب، والقلب هو مكان الحياة، ونوايانا تنبع من قلوبنا …”

عظة للشمّاس شربل ضو في القدّاس الإلهيّ – مديغورييه،
“على مثال يوحنّا الحبيب، فليُعطِ كلّ واحدٍ منّا قلبه للربّ، ويميل الى صدره ويتكلّم معه. كما كان التلاميذ ومنهم بطرس، يأتون الى الرّسول يوحنّا ليتعلموا منه حقيقة الحبّ الموجودة في قلبه …”

عظة للأب جورج كيروز في القدّاس الإلهيّ – مديغورييه،
“عندما يكون الله هو المهمّ لي، أكتشف الحياة، عليّ أن أعيش فرح الحياة لأنّ الله وأنا موجودان معاً في هذه الحياة الزمنية، أعطيكم هذه النّصيحة، أن تعيشوا لحظات من الحبّ والحميميّة …”

عظة للشماس شربل ضو في القدّاس الإلهيّ – مديغورييه،
“مرتا الّتي لم تكن تعرف شيئاً، أصبحت تعرف كلّ شيء. قائلةً “أنت هو القيامة والحقيقة”، في حين بقيت مريم في البيت تبكي من أجل أخيها، فنرى، هنا، كيف تغيّر إيمان مرتا. إذًا، فلنتحلّ بإيمان مرتا! …”

Instagram
Copy link
URL has been copied successfully!
WhatsApp