عظة للأب جورج كيروز في القدّاس الإلهيّ – مديغورييه،
“الوعي الذّاتي هو أن أعيش اختباراً خاصّاً مع ذاتي، قبل أن أنطلق وأفكّر بعيداً، أن أعرف ذاتي في أيّ مكانٍ من دعوتي كمسيحيّ وفي أيّ مسيرة أنا ماضٍ، فأنتَ إمّا أن تكون مؤمناً أو لا تكون …”
عظة للأب فادي بو شبل المريمي، رعيّة مار يوسف – المطيلب،
“عندما نقولُ بأنَّ العذراء مريم هي أُمُّ الله، لا نقصِدُ أبدًا بأنّها وَلدتِ الطّبيعةَ الإلهيّة. فإيماننا الّذي لا يتزعزَع، هو أنَّ الكلمة الّذي كان عند الله، وهو الله، صارَ جسدًا من أحشاء مريم بنت النّاصرة …”
عظة للأب ميشال عبود الكرمليّ، رعيّة مار مارون – الأنطونية،
“عليك أن تعيش حياتك الحيويّة على الأرض كلّ يوم كأنّه اليوم الأوّل لتشعر بالدّهشة وكأنّه اليوم الأخير، فتعرف أنّ كلّ ما على هذه الأرض من خيرات باقٍ هنا، لأنّ كلّ ما على الأرض هو فانٍ …”
عظة للأب جوزف بو رعد، خادم رعيّة دير مار الياس – انطلياس،
“يقول الله لك أن تكتفيَ بهذه الأمور الضّروريّة للعَيش وتَطلب ملكوت الله، أيّ أن يكون وحده ملكاً في حياتك فيكون هو ضمانتك للغد لأنّه الوحيد الّذي يستطيع ذلك وهو الّذي أعطاك الحياة …”
عظة للأب بولس سقيفة، خادم رعيّة القدّيس شربل – حلب،
“اليوم نَضع شموعاً للمباركة، فهي تدلّ على أنّ يسوع هو نور،” أنا نور العالم “، لقد أعطانا النّور الطبيعي (العين) والنّور الروحيّ (الانجيل)، ونحن يجب أن نكون نوراً يشّع في تطبيق الانجيل …”
عظة للأب فادي بو شبل المريمي، خادم كنيسة الصّعود – ضبيه،
“أنتَ ابنُ اللهِ بيسوعَ المسيح، والروحُ القُدُس الّذي حَلَّ على كلّ منّا في العِمادِ والتثبيت جَعَلنا مُكرَّسين، وكلمةُ تكريسٍ تعني انفصالاً من أجل خدمةٍ أسمى، من هنا بدأ تأسيس جماعاتٍ علمانيّة …”
عظة للأباتي سمعان أبو عبدو، خادم كنيسة القدّيس شربل – حلب،
“في العماد المقدّس ندخل في موت المسيح ونقوم معه؛ نلبس الحياة الجديدة. تتجدّد العلاقة بين الأرض والسماء، تُغفَر كلّ خطايانا وخاصة الخطيئة الأصلية التي ورثناها عن أبوينا …”
عظة للأب عبدو مسلّم المريمي، رعية مار ضوميط – عين الخروبة،
“إنّ مريم كانت مُكرّسةً حياتها للّه، فلا شيء يمكن أن يكون حاجزاً بينها وبين اللّه. مُستعدّةً للتّخلّي عن كلّ شيء وعندما يتخلّى الإنسان عن ذاته من أجل اللّه، يعيش الطاعة والحبّ والرّجاء …”
عظة للأب الياس مارون غاريّوس، رعيّة مار جرجس – الدّيشونية،
“مار بولس يقول: “لي اشتهاء واحدٌ وهو أن أنطلق وأكون مع المسيح”، قال “أن أنطلق” وليس “أن أموت” إذاً الموت هو انطلاق من هذه الأرض، حيث أنتم بُخار، إلى السّماء عند يسوع المسيح …”
عظة للأب عبدو مسلّم المريميّ، رعيّة مار عبدا – بكفيا،
“الموت الحقيقيّ، هو فعل العطاء الّذي ينبع من القلب، عطاء الّذات كالأمّ الّتي تُقدّم ذاتها لأولادها فتشعر بفرحٍ لا يوصف، عطاء الأمومة يحمل، في كلّ لحظة، الكثير من التّضحية والألم …”